للثوم فوائد عديدة، وله القدرة على تهدئة وتخفيف أعراض بعض الأمراض، ومنها: تقلل مكملات الثوم الغذائيّة من عدد أيام الإصابة بنزلات البرد مقارنة بعدم تناولها، إلا أنّ هناك حاجة للمزيد من الدراسات لإثبات قدرة الثوم العلاجيّة في هذا الخصوص. قد يساعد الثوم على خفض ضغط الدم، وبالأخص عندما يتم تناول مكمّلات الثوم الغذائيّة في حالات ارتفاع ضغط الدم المزمن، وذلك بسبب احتواء الثوم ومكملاته الغذائية على مركب الأليسين، ويساعد على استرخاء العضلات الملساء في الأوعية الدمويّة. يُستخدم الثوم لعلاج الإنفلونزا، وإنفلونزا الخنازير، ومتلازمة التعب المزمن، ومكافحة التعب والإجهاد، كما يُستعمل في علاج الحمى، والصداع، والسعال، واحتقان الجيوب الأنفيّة، والربو، والتهاب الشعب الهوائيّة، وضيق التنفّس، والسعال الديكي، والصداع. يُستخدم الثوم لعلاج اضطرابات الدورة الشهريّة، كما استُخدم لعلاج التهابات المهبل. يُستعمل الثوم لعلاج مرض النقرس، وآلام المفاصل، وهشاشة العظام. يُستعمل الثوم لعلاج البواسير، والإسهال، والإسهال الدموي، والبول الدموي، وقرحة المعدة الناتجة عن (عدوى بيلوري).