هنرجع تاني للقصة وللحدوته من تاني ونرجع للفرح تخاطيف وللسهره اللي ما بتحلي ولليوم اللي مبيخلصشِ نعيد ونزيد في 1000 حوار ولا بيخلص ولا بيتحل كإن البقره في الساقيه عجبها اللف والدوران كإن المعجزات خلصت وأصبح مستحيل جدا لقُانا يتكتبله نهار كإن الغيب بيكتب شئ مدبر حاجه في القصه مفادها يقول يا واد اصبر ما كل المشتاقين زيك لهيب نار اللقا صابهم وكل العاشقين قبلك كانوا زيك كده مجانين وانا اللي خلاص بقيت مسلوب قليل الحيله والتفكير بقيت مصلوب علي قلبك وقلبك رغم حبه ضعيف بيضعف لما كنت اطلب اقابله او أطول واصلهُ ورغم اني خلاص عارفه حنيّن لما كنت ابعد و عارف انه كان يتعب في يوم ما بغيب كتير عنه وكنت زي طفل وحيد بيفرح لما بتعودي ويرضيَ لو يطوّل نجمك لكنك لسه برضوا غياب نهايه القول .. انا مليّت عشان كتر العتاب واللوم معايا زودوا الفجوه وقلبي يا حلوه لو فضه بيكسب لو هبيعه ف يوم ولو مهما يزيد هجرك ف قلبي مستحيل يفضي من حاجات يوهبها ليكي وأنّ لما تعودي ب اسكت والوجع لو زاد ف قلبي كان يطيب يا حلوه منك بعد لما ينول علاجك عارف ان الحضن فاتك بعد مني ارض صحرا بس عارفه لما هرجع ارضك البور اللي زارها جوه حضني هتبقي جنه