قالت الدكتورة ليلي عبد المجيد عميدة كلية الإعلام بجامعة الأهرام الكندية، أصبح من الصعب التعامل مع المواطنين 0نهم قصر أو يحتاجون إلي الوصاية من جانب من يتصورون أنهم يملكون مفاتيح المعرفة والمعلومات، خاصة بعد انتشار وسائل الانترنت ووسائط الإعلام الجديدة مما يجعل الرقابة أو التحكم من مضامين الرسائل الإعلامية يكاد يكون مستحيلا. وأكدت عبدالمجيدخلال كلمتها بالمؤتمر الدولي للتربية الإعلامية في الدول العربية المقام برعاية جامعة الأهرام، أنه لابد من توعية المواطنين للتمييز بين الحقيقة والزيف لدعم الشخصية المستقلة لا العاجزة عن التقييم .