قال الدكتور مينا مجدي ، المنسق العام لاتحاد شباب ماسبيرو ، انه بعد اعتماد النظام المختلط للانتخابات البرلمانية القادمة ، استقر الاتحاد الى تفضيل القوائم الحزبية عن النظام الفردى ، على أن تكون القوائم نسبية ويكون الاسم الاول فى كل قائمة مسيحى وأن يحتوى النصف الاول من القائمة على امرأة على الاقل . واضاف :" كما أن النظام الفردى لابد أن يكون النجاح فيه بالحصول على أغلبية الاصوات دون الحاجة للاعادة بغض النظر عن نسبة الاصوات وذلك بالمساواة مع النظم الانتخابية فى كافة دول العالم"، مؤكداً :"أن هذا الاقتراح يضمن التمثيل الجيد للمرأة والاقباط والشباب وغيرها من الفئات التى نص الدستور على ضرورة تمثيلها تمثيل ملائم وعادل".