قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أن خطورة التكفير تكمن فى أن من يقومون بالتفجير يريدون أن يغيروا الواقع بالتفجير والقتل، لأنهم يعتقدون أن المجتمع كافر وأنه يجاهد ضد كفار.
وأضاف خلال حواره مع التليفزيون المصري، أنه منذ عام 1967 لم يكن العالم العربى أو مصر تعرف مسألة التكفير وفتوى القتل، موضحًا أن بداية التكفير الحقيقى سنة 1968.