أكد الدكتور هانى الناظر رئيس المركز القومى للبحوث السابق، أن اتفاق قيادات الأحزاب والقوي السياسية مع المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية علي تحصين العليا للرئاسة قرار حكيم يعكس رؤية ثاقبة وناضجة لتلك القيادات التي تدرك وتعي أن مصلحة البلد العليا في الإسراع في تنفيذ خارطة الطريق وإجراء الانتخابات الرئاسية ومن بعدها البرلمانية قبل نهاية هذا الصيف والإنتقال بمصر من المرحلة الإنتقالية إلي مرحلة الاستقرار.