قال المهندس عمرو فاروق، القيادي بحزب الوسط، أن عدم حضور محمد الباقر، عضو حزب مصر القوية، وخالد إسماعيل، القيادي بحركة 6 إبريل، تامر وجيه، كاتب اشتراكي، جاء خوفاً منهم علي تأكيد بعض الأحاديث الإعلام عن تحالف بينهم وبين الإخوان للمشاركة والحشد في الميادين في 25 يناير.
وأضاف فاروق، أنهم لهم جميعاً الإحترام تي تمارس عليهم ونعرف مدي الضغوط التي تمارس عليهم من وسائل الإعلام وبعض زملائهم مطالباً الجميع بالتوحد لعودة الثورة إلي مسارها والجلوس مع جميع الأطراف ووضع خارطة طريق جديد لبناء الوطن.