أكد "أشرف بدر الدين" رئيس تحرير مجلة الأهرام العربى إن هناك جيشا في سيناء موازيا للجيش المصري كونه مرتزقة, وأن هناك شخصا يدعى "رمزي موافي" جاء من أفغانستان إلى مصر بتعليمات من خيرت الشاطر، القيادى بجماعة الإخوان في عام 2011 ليتولى إنشاء الجيش الحر للدفاع عن مصالح الجماعة وهناك تسجيلات تأكد ذلك.
وأكد بدر الدين فى حوارة ببرنامج صالة التحرير بفضائية صدى البلد أن "رمزي موافي" حصل على عفو من أحكام سقطت من عليه بأوامر من المعزول "مرسي"، واستعان رمزى موافي، بشخص يدعى، أبو سفيان، كان مسئولا عن تسليح تنظيم القاعدة وشخص آخر يدعى، الشيخ الشامى، المسئول عن التدريب وأصبح مسئولا عن التدريب لشباب الجماعة في مصر ولم يقم هؤلاء المرتزقة بأي عملية إرهابية إلا بعد سقوط المعزول "مرسي"
وأكمل حديثة قائلا : رمزى موافي، بدأ ب 100 شخص من الجماعة حتى أصبح العدد الآن 2500 شخص متدرب ينتمي لجماعة الإخوان