قال الأنبا أرميا، الأسقف العام ورئيس المركز الثقافي القبطي بالكنيسة الأرثوذكسية، أن الكنيسة والأزهر لم يطرحا مبادرة "الصلح"، متمنيا أن يتوخى أي شخص الدقة فيما يكتبه عن الآخرين. وأضاف الأنبا أرميا عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن الكنيسة تعمل معًا يدًا واحدة وروحًا واحدة بقيادة صاحب القداسة البابا تواضروس الثاني، وأن العنف سلوك بشري رفضه جميع الأديان.