أكد المتحدث الرسمي باسم الجبهة السلفية الدكتور خالد سعيد على ان الحادث الذي تعرض له الدكتور هشام قنديل، لا يعتبر نوعا من الاغتيالات السياسية كما يزعم البعض. وأضاف فى تصريحات صحفية إن "الحادث عرضي وجنائي كما أشار بيان وزارة الداخلية، وعلينا أن ننتظر تحقيقات النيابة العامة بدلا من إثارة الشائعات التي قد تؤثر سلبا على المجتمع".
كما طالب المتحدث جهاز الأمن الوطني بالتحري بدقة عن الحادث والقيام بدوره في جمع المعلومات بدلا من الترصد للإسلاميين واعتقالهم دون وجه حق.