أكد مصدر فلسطيني مطلع، إن ضباط الشرطة المصريين المختطفين خلال أحداث ثورة 25 يناير 2011، قد لقوا مصرعهم، وليسوا على قيد الحياة، كما يردد بعض وسائل الإعلام حاليا. وفجر المصدر مفاجأة من العيار الثقيل، وهى أن "حادثة الضباط المصريين الثلاثة، تعلم كل من الشرطة والمخابرات العامة وكذلك القوات المسلحة المصرية حقيقتهم، وهي أنهم قد لقوا مصرعهم، نتيجة عملية تصفية حسابات بين بعض القبائل البدوية في سيناء وبين الشرطة"، نافيا وجود الضباط الثلاثة في قبضة فصيل فلسطيني يضعهم في مخبأ تحت الأرض في شارع عمر المختار بقطاع غزة".