"الشيوخ" يوافق على دراسة بشأن كليات التربية ويحيلها للحكومة    الرقابة النووية والإشعاعية تستأنف حملتها التوعوية من مكتبة مصر    البورصة المصرية تربح 43 مليار جنيه في ختام تعاملات الأحد    محافظ الغربية يشهد تدشين مبادرة سكن كريم من أجل حياة كريمة    السيسي يوجه بتكثيف جهود تعزيز الإنضباط المالي لتطوير أداء الاقتصاد ودعم جهود التنمية    مسئول بالاتحاد الدولي للغاز: نستهدف استقرار الأسعار وتعزيز التحول الطاقي في إفريقيا    محافظ الجيزة يشارك في فعاليات تدشين مبادرة سكن كريم من أجل حياة كريمة    وزير الإسكان: نستهدف زيادة المساحة المعمورة في مصر إلى 18%    وزير الخارجية يبحث مع نظيره الباكستاني تطورات الصراع العسكري بين إيران وإسرائيل    خامنئي يبدأ مسار تسليم الراية.. كيف تختار إيران مرشدها الأعلى؟    وفاة 3 وإصابة 70 في حادث تدافع بملعب كرة قدم بالجزائر    بايرن ميونخ يستغل مكاسب مونديال الأندية في إبرام صفقات جديدة    جوارديولا لا يستبعد التدريب في أمريكا الجنوبية.. ويعلق على مصير جوندوجان    شوبير يدافع عن لاعبي الأهلي: "كانوا محتاجين يغيروا جو.. ومفيش تجاوزات"    «هل انشغلنا أكثر بتقديم الصفقات؟» عبد الحفيظ يحرج مسؤولي الأهلي بسؤال شائك    هدوء في لجان الثانوية العامة خلال امتحان اللغة العربية.. وتشديدات على الانضباط والمراقبة الإلكترونية    السجن المشدد 5 سنوات لعاطل هدد فتاة بصور خادشة وابتزها جنسيا وماليا بشبرا الخيمة    انفجار أنبوبة غاز السبب.. تفاصيل حريق محلات في سوق تجاري بمنطقة فيصل    وزارة الثقافة تحتفي بالجراح المصري العالمي الدكتور مجدي يعقوب ووزير الثقافة يعلن عن تفاصيل تمثاله    زينة تُفاجئ جمهورها بدور مذيعة في فيلم "الشيطان شاطر"    تحرك ميداني بعد شكوى على فيسبوك.. وكيل صحة قنا يزور مريضا في منزله ويعتذر عن تقصير طبي    تجديد حبس المتهمين باحتجاز أجنبي بسبب خلافات مالية بمدينة نصر    منها «7 تماثيل لأبو الهول».. «سياحة الإسكندرية» تستعرض اكتشافات أثرية ب6 مواقع (صور)    تأجيل دعوى هيفاء وهبي ضد نقيب الموسيقيين إلى 10 يوليو للاطلاع    حالة الطقس اليوم في السعودية.. أمطار رعدية وتقلبات بمكة والمدينة    اتحاد الكرة يعلن.. اخطار كاف بالأندية الأربعة المشاركة في دوري الأبطال والكونفدرالية    غسلو 90 مليون جنيه.. سقوط شبكة خطيرة حاولت تغطية جرائمها بأنشطة وهمية    3 طلاب يتسلقون طائرة هيكلية في الشرقية.. و«الداخلية» تكشف الملابسات (تفاصيل)    ماتيرازي: محمد صلاح أسطورة.. ويستحق الكرة الذهبية    زلزال بقوة 5.2 درجة قرب جزر توكارا جنوب غربي اليابان    كورتوا: لا نلتفت للانتقادات وعلينا الفوز على باتشوكا لانتزاع الصدارة    أوبزرفر: خيارات إيران للرد على الضربات الأمريكية محدودة ومحفوفة بالمخاطر    الليلة.. نانسي عجرم تغنى في موازين بعد غياب 7 سنوات    الحرس الثورى الإيرانى: الطائرات المشاركة بالهجوم على إيران تحت المراقبة    في ذكرى ميلاده.. عمرو الليثي يعرض أخر لقاء تلفزيوني أجراه أشرف عبدالغفور    البورصة تواصل ارتفاعها بمنتصف التعاملات والتداولات تتجاوز 1.5 مليار جنيه    وزير التعليم العالي يتفقد مركز أسوان للقلب ويشاهد إجراء عملية جراحية للقلب المفتوح من خارج غرفة العمليات    د.عبدالراضي رضوان يكتب : ل نحيا بالوعي "15" .. التساؤلات العشر حول ناكر الجميل    الحرس الثوري الإيراني: القدرات الأساسية للقوات المسلحة لم يتم تفعيلها بعد    مصدر إيراني: نقلنا معظم اليورانيوم من منشأة «فوردو» إلى موقع آخر    محافظ أسيوط يبحث آليات دعم المنظومة الصحية وتحسين مستوى الخدمات الطبية    تداول حل امتحان اللغة العربية للثانوية العامة 2025 في جروبات الغش.. والتعليم تحقق    «الرعاية الصحية»: إطلاق برنامج «عيشها بصحة» لتعزيز الوقاية ونمط الحياة الصحي بمحافظات التأمين الصحي الشامل    النسوية الإسلامية (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا): مكانة الأسرة.. فى الإسلام والمجتمع! "130"    "الصحفيين" تطالب باجتماع عاجل مع "الأعلى للإعلام"    رئيس حزب المصريين الأحرار ل«روزاليوسف»: عصام خليل: نستعد للانتخابات بكوادر جديدة    هل يجوز إعطاء زكاة المال للأبناء؟.. أمين الفتوى يوضح    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاحد 22-6-2025 في محافظة قنا    بعد آخر انخفاض.. سعر الذهب اليوم الأحد 22-6-2025 في مصر وعيار 21 الآن    قبل فتح أبواب اللجان.. طلاب الثانوية يراجعون اللغة العربية فى الدقائق الأخيرة    أبرزهم زيزو.. محسن صالح منتقدًا ثلاثي الأهلي: «ليس لهم عنوان في القلعة الحمراء»    ترامب عن مهلة الأسبوعين لإيران: الوقت وحده هو الذي سيخبرنا    إيران: " فوردو" النووية لا تحتوي على مواد مشعة    صديقة طبيبة طنطا الراحلة: خدمت مرضى كورونا وتوفيت أثناء عملها    هل يجوز الوضوء والاغتسال بماء البحر؟    30 يونيو.. تأكيد وحدة مصر    ب 1450 جنيهًا من البيت.. خطوات استخراج جواز سفر مستعجل إلكترونيًا (رابط مباشر)    التعجل في المواجهة يؤدي إلى نتائج عكسية.. حظ برج الدلو اليوم 22 يونيو    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو " فريدمان : زيارة كيري لمصر تتضمن تشكيل حكومة شاملة .. والفقي : لقب فلول لابد ان يطلق على الاخوان
نشر في الفجر يوم 26 - 02 - 2013

{ خبر اليوم } ... قامت جماعة الإخوان المسلمين بالدقهلية، بالاستعانة بمليشياتها المسلحة، مستخدمين الصواعق الكهربائية والجنازير والحجارة، لتأديب المتظاهرين ضد الرئيس "محمد مرسي" وجماعة الإخوان المسلمين، أثناء تجمعهم بميدان الثورة بالمنصورة، لدعوة المواطنين للعصيان المدني ، بينما ألقت قوات الأمن بالمنصورة القبض على عدد من المتظاهرين بميدان الثورة، من بينهم محمد عبد الغنى منسق تحالف ثوار من أجل الحرية، وتم نقلهم إلى قسم أول المنصورة إثر الاشتباكات الدائرة بين الطرفين على خلفية أحداث اعتداء أعضاء جماعة الإخوان على المتظاهرين اليوم.

أهم العناوين لهذا اليوم....

• زياد بهاء الدين : مقاطعة الانتخابات أبغض الحلال.

• نادر بكار : مشاركة النور في الانتخابات ليست شيكا على بياض .

• وائل الإبراشي : املك حوار لم يعرض مع الرئيس مرسي قبل الانتخابات سأعرضه قليلاً .

• مراد علي : استطلاعات الرأى حول حوار الرئيس أمس تؤكد على حالة من الرضا عنه.


برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... الدكتور زياد بهاء الدين نائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي

علق د.زياد بهاء الدين، على خطاب الرئيس محمد مرسي قائلاً: " استمعت له عن طريق الخطأ".
وقال زياد الدين استيقظت في الثانية بعد منتصف الليل فاعتقدت لوهلة أنه عرض الإعادة، ولكن رأيت مواقع التواصل الاجتماعي تتحدث عن تأخر الحوار ، كما أن موعد إذاعة الرئيس للحوار كان عجيباً ولم يكن هناك أي جديد ".
وأضاف، أنه لا يمكن أن تدار البلاد بفكرة المتتاليات الهندسية من خلال إغلاق ملف السياسة ثم البدء في الاقتصاد، قائلاً: أنهما قطاران يسيران جنباً إلى جنب لا يمكن فصلهما".
وتابع: "لا يمكن حل المشاكل ببرامج حكومية إصلاحية لأن نتائجها ستكون هشة ولا بتغيير وزراء، لكن من خلال خلق إطار سياسي حقيقي يشارك فيه الجميع كحل وطرح للبدائل، مستشهداً بزيارة رئيس الوزراء د. هشام قنديل لدافوس في وقت أحداث بورسعيد، قائلاً ان الحديث عن ترويج استثمار مشهد عبثي".
وحول الانتخابات البرلمانية القادمة قال زياد ، أن قرار المقاطعة أو المشاركة في الانتخابات لا يمكن أن يكون إلا من خلال التشاور، والحوار مع قواعد الأحزاب من الناخبين، مشيرا إلى أن الصعيد يعاني من مشكلة استعلاء الأحزاب والقوى المدنية معه.

أبرز تصريحات زياد بهاء الدين في حلقة اليوم : -

• مقاطعة الانتخابات أبغض الحلال.
• قرار مقاطعة الانتخابات يجب أن يحترم إرادة الناخبين.
• المواطنون لديهم عزوف عن المشاركة السياسية.
• جبهة الانقاذ تضم عدة أحزاب والاختلاف وارد بها.
• الصعيد يتخذ موقفا من تجاهل الأحزاب لقضاياه .
• الصعيد يضيق من سياسات الاخوان.
• الأزمة الحالية لاتحتاج لوزراء شاطرين ولكن لهدوء الأوضاع.


برنامج " مصر الجديدة مع معتز الدمرداش " على قناة الحياة 2

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم .. نادر بكار مساعد رئيس حزب النور

قال نادر بكار ان الحزب سيشارك غدا في الحوار الوطني ليسجل موقفه أمام الرئيس، لافتا إلي أن الحزب يعاني كما يعاني غيره من القوى السياسية ولكن الذاكرة تخون البعض تجاه مواقف الحزب الموضوعية.
وتابع بكار أن مشاركة النور في الانتخابات ليست" شيكا على بياض" لأي فصيل سياسي ،وقال كنا معارضين لسحب الثقة من حكومة الجنزوري، وتحفظنا على تشكيل حكومة قنديل، واخترنا الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح في الجولة الأولى من الانتخابات، وفكرتنا قائمة على أننا قد نكون مخطئين في تنفيذ بعض أفكارنا ولكننا لسنا "بتوع كرسي في الكلوب" .
وأردف بكار أن النور حزب صوته خافت حتى يترك من يريد أن يعمل يعمل، ولكن الإخوان وحدهم من يتحملون المسئولية السياسية في إدارة البلاد ،وقال: كان لنا أكثر من انتقاد لسياسات الرئيس في بعض المواقف، ونسير على نهج "إن أحسنت فأعينوني وإن أخطأت فقوموني" .
وعن التحالفات في الانتخابات البرلمانية المقبلة، قال بكار إن التحالفات ما زالت قيد البحث والدراسة، ولكن الحزب لن يتحالف مع جماعة الإخوان المسلمين في الانتخابات المقبلة.
واستنكر بكار تأخر حوار الرئيس محمد مرسي مع الإعلامي عمرو الليثي، متسائلا لماذا لم يتم تأجيل الحوار لوقت لاحق، مشيرًا إلى أن ما حدث يعبر عن حالة من الارتباك تشهدها المؤسسة الرئاسية.



برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الاعلامي وائل الابراشي

كشف الاعلامى وائل الابراشى ان قيادي بارز فى جماعة الاخوان المسلمين إتصل به قبل انتخابات الرئاسة بثلاثة أيام ،طالبا منه عدم إذاعة حوارا أجراه مع الدكتور محمد مرسي قبل ان يصبح رئيسا.
وقال الابراشي ان الرئيس مرسي تحدث خلال الحوار بكل صراحة ووضوح عن صفقات جماعة الاخوان المسلمين، وخطتها للقضاء على الفلول والسيطرة على الدولة بعد اختياره، بحجة ان الحوار سيثيرالرأى العام قبل الفصل الاخير من انتخابات الرئاسة.
وقال الابراشى :اعترف اننى أخطأت مهنيا بعدم عرض الحوار مع الدكتور محمد مرسي ،لكن عدم عرضه معناه انني كنت مع مرشح الثورة، وخنت قواعد المهنية من أجل مرشح ،اعتقدنا انه مرشح الثورة.
وقال الابراشى : يوما ما ساكشف حقيقة مادار فى الحوار، وسيعرف البعض قيمة ما قاله الرئيس وخطورته على الجماعة.
وقال الابراشى : اتمنى من الاخوان ان يفهموا اننى لن أكون جزءا من السلطة لان الاعلام يضع كشافا كبيرا امامهم وعليهم ان يستفيدوا منه بدلا من ان تضيق صدورهم هكذا وعليهم ان يتذكروا ماذا تم فى النظام السابق.
واضاف الإبراشي إن سبب تراجعه عن حذف مشهد "حذاء أبو إسلام" من حلقته مع الناشط أحمد أبو دومة والدكتور عبدالله النجار عضو مجمع البحوث الإسلامية، إن عدد من خطباء المساجد قالوا إن أبو إسلام اعتدى عليه وعلى دومة بالحذاء، بجانب أن بعض الشخصيات ومنها الفنان عادل إمام طالبه بإذاعة المشهد لأنه مشهد يهين صاحبه ولا يهين المشاهدين.
وعقب الإبراشي على فيديو للشيخ أبو إسلام والذي قال فيه إنه فخور بوضع حذاءه على طاولة أكبر برنامج في واحدة من قنوات التضليل، قائلا:"إذا كان الإسلام الذي يفهمه أبو إسلام يسمح له بأن يضع الحذاء في وجه من يختلفون معه في الرأي فبالتأكيد فإنه لا يتحدث عن الإسلام الذي نعرفه جميعا والذي يهذب النفوس".
وتطرق الإبراشي إلى البلاغات والقضايا المرفوعة ضده، وقال إن تلك البلاغات وصلت إلى 63 ولكن تم الانتهاء من عدد منهم ووصلوا إلى 38 قضية، وذلك بسبب انشغال النظام الحالي بالقضايا السياسية وابتعادهم عن الاهتمام ببعض البلاغات.
وأوضح أن آخر تلك القضايا كانت الترويج لجماعات البلاك بلوك، وأنه نظرا لمشاركته في المظاهرات ومقابلته لبعض أعضاء تلك الحركة والذي أبلغوه بأن مهمتهم حماية المظاهرات من ميليشات جماعة الإخوان المسلميين، مشيرا إلى أن اختلافه الوحيد مع تلك الحركات هي تغطيتهم للوجه.
وأكد الإبراشي أنه كان يدافع باستمرار عن جماعة الإخوان المسلميين وميليشيات وأنها ميليشيات عسكرية ولا يمكن القبض عليهم لمجرد انهم ملثمون، وانه طالب سابقا بمحاسبة ميليشيات جمال مبارك وأحمد عز بدلا من محاسبة الميليشيات الرياضية.


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

لقاء عبر الاقمار الصناعية مع ... الكاتب الامريكي توماس فريدمان

كشف توماس فريدمان عن حديث دار بين الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، والرئيس محمد مرسي ل«تشكيل حكومة وحدة وطنية»، لافتًا في الوقت نفسه إلى أن «أوباما» كان "حذرًا ولا يريد التدخل في شؤون مصر الداخلية " .
وعلق «فريدمان» على زيارة وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، لمصر، بقوله إنها ستحمل «الرسالة الكبرى من أمريكا، رسالة لمرسي والمعارضة»، مشيرًا إلى أن الرسالة الموجهة للحكومة تتمثل في «تشكيل حكومة شاملة»، أما الرسالة الموجهة للمعارضة فستكون دعوة ل " المشاركة في الانتخابات، وتحدي السلطة والتدخل في السياسة المصرية بشكل أكبر".
وأضاف: «أعتقد أن ما ندعمه هو السلطة الشرعية المنتخبة، وأمريكا ليست متحيزة لأي حزب سواء كان إسلاميًا أو ليبراليًا، والمهم لديها مبدأ الحرية والانتخابات العادلة، ومصر تحتاج لحكومة وطنية شاملة»، مطالبًا القوى المعارضة في مصر ب«تنظيم نفسها» و " خوض الانتخابات " .
ودعا «فريدمان» المصريين إلى الانضمام «لوحدة الدولة بدلا من الشجار، لأنها (مصر) تنهار اقتصاديًا، وعلى كل شخص النهوض بمصر، ومن المهم المشاركة في السلطة مع الإخوان المسلمين».
وتابع:«مصر بالنسبة لأمريكا هي الأكثر تأثيرا في الدول العربية، وهي لاعب مهم في المنطقة العربية، والرسالة الأمريكية ستكون للوحدة الوطنية، ومن الهام جدًا أن تكون لمصر حكومة شاملة، وأن يكون للجميع دورًا في هذه الحكومة فلا يستطيع حزب واحد أو جبهتان القيام بذلك».
كما تطرق «فريدمان» للحديث عن العلاقات المصرية الإيرانية، فقال: «للحق الرسالة التي أرسلها الرئيس مرسي لإيران كانت رسالة جيدة، وأعتقد أنني لم أنتقده لوجوده في إيران، لأن إيران ستكون قوة مدمرة، والرئيس مرسي أدهشني بما هو أفضل»، مشيرًا إلى أن «الرئيس مرسي لم يعط أي شئ للإيرانيين، فمصر تلعب دورًا هامًا، والإيرانيون دائمًا ما يدعمون قوى المعارضة والمصالحة، وأعتقد أن إيران يجب ألا تتدخل في الشؤون العربية».
وتعليقًا على عدم زيارة الرئيس الأمريكي، أوباما، لمصر، خلال زيارته المقبلة لمنطقة الشرق الأوسط، قال «فريدمان»: «الرئيس أوباما لم يزر إسرائيل أبدًا، ولكنه زار مصر، وهو يحاول التوازن، ونحن مستهلكون جدًا في شؤوننا الداخلية»
وأكد فريدمان ، أن انقلاب المؤسسة العسكرية المصرية على الرئيس محمد مرسى، سينتج عنه فوضى وعدم استقرار وحرب أهلية، كما أنه سيكون ضربة قوية للديمقراطية الوليدة فى مصر.
وأضاف فريدمان أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما سيتقبل الرئيس مرسى، حين يكون رئيسا لكل المصريين وليس لجماعة الاخوان المسلمين فقط، ويعمل على تشكيل حكومة وطنية تمثل كل القوى السياسية، ويوكل لها اقرار قرض صندوق النقد الدولى وانقاذ الاقتصاد المصرى.


برنامج " اخر النهار " مع خالد صلاح على قناة النهار

الفقرة الأولى " فقرة الاخبار " ... وكانت هناك مداخلة هاتفية مع الدكتور مراد علي المتحدث باسم حزب الحرية والعدالة

قال مراد على، إن استطلاعات الرأى حول حوار الرئيس أمس مع الإعلامى عمرو الليثى، تؤكد على حالة من الرضا عنه.
وأضاف مراد على أن الحوار كان "جيداً جداً" لأنه كان بلغة رجل الشارع البسيط، وشخصية الرئيس كانت بسيطة وليست متعالية.
ونفى مراد، أن يكون لدى الحزب علم بسبب تأخر الحوار، مشيراً إلى أن قيادات الحزب شاهدت الحوار مثل المواطنين فى موعده.

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الدكتور مصطفى الفقي المحلل السياسي

قال مصطفى الفقى، إن الرئاسة بها استديوهات مزوّدة بأحدث الأجهزة، مشيرًا إلى أن وزيرا الإعلام صفوت الشريف وأنس الفقي كانا يقومان على حوارات الرئيس مبارك بنفسيهما لافتا إلى أن الخطاب الذي ألقاه الرئيس مرسي بالأمس تأخر بسبب تجهيزات لوجيستية.
واستنكر "الفقي" تأخير الرئيس "مرسي" لخطابه وقال أن الرئيس الوحيد الذي كان يؤخر خطاباته ويلقيها فجرًا الرئيس الغانى نكروما، وانتقد حالة الانكار الرئاسي لما يحدث في الشارع التي أظهرها الرئيس مرسي بالأمس مستندًا إلى الدرس الذي تعلمته الولايات المتحدة الأمريكية منذ 2001 وهو محاربة العنف الإسلامي بالإسلام السياسي حيث إن جماعة الإخوان المسلمين هي الأم الشرعية.
وتابع: إن أمريكا تريد للإخوان أن يكونوا شرطيًا أمريكيًا بالمنطقة من خلال إقامة حائط صد لمواجهة الهلال الشيعي وكذلك إيقاف تنظيم القاعدة عن ممارسة أي نوع من الإرهاب ضد الغرب وأمريكا.
وأردف "الفقي" أن العرب لديهم قلق من أن الإخوان المسلمين لديهم أجندة لتصدير الثورة إلى المنطقة العربية، خاصة منابع البترول بعد أن باركت الولايات المتحدة موقف الإخوان ولفت إلى إنشاء فضائية "الغد العربي" التي ستقف في مواجهة النفوذ الإخوان المسلمين ومواجهة قناة الجزيرة التي تدعم الإخوان ولتكون هذه القناة ضد الصعود الإسلامي وقال الخليج لا يعترض على شخص مرسي ولكن هناك مخاوف من مشروع الإخوان للسيطرة على النفط.
واستطرد قائلا: لا يمكن لأحد أن يشتري المصريين في الداخل وهذا نوع من المخاطرة السياسية وقال :وجود منبر سياسي لا يعني مؤامرة ضد الإخوان ولفت إلى أن الخليج له عاطفة تجاه الرئيس مبارك خاصة أنه لم يفعل مثل صدام حسين ومن قتلوا بعد الثورة .
وأشار الفقي إلى أن ثورة 25 يناير رفعت كثيرا من الشعارات ولكنها لم ترفع شعارًا واحدًا للسياسة الخارجية وكذلك لم ترفع شعارًا ضد إسرائيل ولم تناد بمساندة الشعب الفلسطيني، وقال الفقي إن أجهزة الإعلام الأمريكية سوف تقف إلى جوار المعارضة إن وجدت أن الشارع يواجه ويعترض على الإخوان مستنكرا موقف المعارضة غير الموضوعي، خاصة الشعب أنهك ثوريًا.
واستطرد أن شعوب محافظات القناة لا يمكن رشوتها وقال لم أر عملية ترميم ذكية للعلاقات مع الدول العربية ولا يصح ان ترسل عصام الحداد للحديث عن عشرة أشخاص من فصيل معين مما أدى إلى مسألة عند بين النظام الإماراتي والنظام المصري والرئيس مبارك والشيخ زايد كانا بمثابة أخين إذا فالخلاف مع النظام المصري وليس مع الشعب المصري وكان لابد للرئيس ان يفتح جسرا مع الدول العربية من خلال زيارات والعرب لديهم حالة قلق على مصر ويرون مستقبلهم ومستقبل المنطقة وأبناء المنطقة من خلال ما يحدث في مصر.
و قال الفقي إن الاستعلاء على الواقع و الثقة المفرطة في النفس يدمر أي شيء وهو ما يحدث الآن في مؤسسة الرئاسة ،ولفت أن هناك فرصا ضائعة من الرئيس مرسي خلال السبعة أشهرالماضية حيث كان يمكنه احتواء وتضميد جراح المصريين من الفقراء الذين يرون حصارا لأقواتهم من خلال فرض 3 أرغفة والأكباد الجائعة أولى بالرعاية من اليبت الحرام.
وتابع الفقي أن أردوغان لولا التقدم الاقتصادي ما كان التفت إليه أحد واستنكر على الإخوان أنهم لا يملكون القدرة الإبداعية ولا يوجد فنان أو مبدع أو أديب كبير ما أدى إلى تفريغ الجماعة سياسيا.
وروى قصة الفريق مجدي حتاتة عندما زار تركيا قبل أردوغان مشيرا إلى أن الجنرالات كانوا هم المسيطرين ولاي جسر رئيس الوزراء على الحديث من دون إذن الجنرالات أما اليوم فأردوغان يسير وخلفه الجنرالات لأنه ألقمهم حجرا من خلال التقدم الاقتصادي.
وأردف الفقى أن الإخوان ليس لديهم مشروعات محددة وقال:إنه لو كان هناك نموذجا قويا لمواجهة الرئيس مرسي في الانتخابات لكان نجح بقوة، لافتا إلى أن ما جعل عمرو موسى يخسر هو أنه كان وزيرا في عهد مبارك وأمينا عاما للجامعة مرشحا من قبل مصر مبارك .
واستطرد الفقي ان كلمة فلول لابد أن تطلق على الإخوان الذين بكوا حزنا على حفيد الرئيس مبارك في المسجد في صلاة جنازته وقال: لو أن عمرو موسى تقدم للرئاسة دون انتقاد النظام السابق ومؤكدا أن مجيء عمرو موسى رئيسا ولو لسنتين فقط كان أفضل بكثير لصالح مصر.


إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله .....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.