صرح الدكتور عمرو جاد، مدير مستشفى قصر العيني الفرنساوي، أن المتظاهرين أمام المستشفى من مصابى الثورة قد حاولوا تحطيم واجهة المبنى ،وقال جاد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج هنا العاصمة ،الذى يقدمه الإعلامية لميس الحديدى على قناة سى بى سى ، إن الإزمة قد مرت ،وإن الأقسام تعمل الآن بكامل طاقتها . وعلى الجانب الآخر، قام العاملون بالمستشفى بتسهيل خروج مصابي الثورة بعد نجاح مفاوضات مع مجموعة المصابين الذين تواجدوا خارج المستشفى، وأصروا على الاطمئنان على زملائهم بعد حدوث الاشتباكات بين العاملين والمصابين.