جامعة بنها ضمن أفضل 10 جامعات على مستوى مصر بتصنيف كيواس للتنمية المستدامة    وزير التعليم العالي يبحث سبل تعزيز التعاون مع السفير السعودي بالقاهرة    أسعار النفط تهبط بعد تقرير ارتفاع مخزونات الخام والوقود في أميركا    19 نوفمبر 2025.. أسعار الأسماك بسوق العبور للجملة اليوم    رئيس الجمارك: وزير المالية يسعى لتخفيف الأعباء عن المستثمرين لتيسير حركة التجارة    التضخم في بريطانيا يتراجع لأول مرة منذ 7 أشهر    تداول 97 ألف طن و854 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر    منال عوض تترأس الاجتماع ال23 لمجلس إدارة صندوق حماية البيئة    ما هي مبادرة الرواد الرقميون وشروط الالتحاق بها؟    "الأونروا" تؤكد استعدادها لإدخال مساعدات لغزة وتحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية    حريق هائل يلتهم أكثر من 170 مبنى جنوب غرب اليابان وإجلاء 180 شخصا    رئيس القابضة لمصر للطيران في زيارة تفقدية لطائرة Boeing 777X    برشلونة يعود رسميا لملعب كامب نو في دوري أبطال أوروبا    ضبط 5.4 طن دجاج وشاورما غير صالحة في حملة تموينية بأجا بالدقهلية    أخبار الطقس في الإمارات.. ارتفاع نسب الرطوبة ورياح مثيرة للأتربة    الحبس 15 يوما لربة منزل على ذمة التحقيق فى قتلها زوجها بالإسكندرية    6 مطالب برلمانية لحماية الآثار المصرية ومنع محاولات سرقتها    معرض «رمسيس وذهب الفراعنة».. فخر المصريين في طوكيو    مهرجان مراكش السينمائى يكشف عن أعضاء لجنة تحكيم الدورة ال 22    وفد من المجلس العربي للاختصاصات الصحية يزور قصر العيني لاعتماد برنامج النساء والتوليد    جيمس يشارك لأول مرة هذا الموسم ويقود ليكرز للفوز أمام جاز    اليوم.. أنظار إفريقيا تتجه إلى الرباط لمتابعة حفل جوائز "كاف 2025"    موعد مباراة الأهلي وشبيبة القبائل بدوري أبطال أفريقيا.. والقنوات الناقلة    تنمية متكاملة للشباب    إطلاق أول برنامج دولي معتمد لتأهيل مسؤولي التسويق العقاري في مصر    وزير الري يؤكد استعداد مصر للتعاون مع فرنسا في تحلية المياه لأغراض الزراعة    ندوات تدريبية لتصحيح المفاهيم وحل المشكلات السلوكية للطلاب بمدارس سيناء    الإسكندرية تترقب باقي نوة المكنسة بدءا من 22 نوفمبر.. والشبورة تغلق الطريق الصحراوي    مصرع 3 شباب فى حادث تصادم بالشرقية    أبناء القبائل: دعم كامل لقواتنا المسلحة    زيلينسكي: الهجوم الروسي أدى لمقتل 9 أشخاص    بولندا تستأنف عملياتها في مطارين شرق البلاد    هنا الزاهد توجه رسالة دعم لصديقها الفنان تامر حسني    «اليعسوب» يعرض لأول مرة في الشرق الأوسط ضمن مهرجان القاهرة السينمائي.. اليوم    رحلة اكتشاف حكماء «ريش»    بعد غد.. انطلاق تصويت المصريين بالخارج في المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب    الصحة: «ماربورج» ينتقل عبر خفافيش الفاكهة.. ومصر خالية تماما من الفيروس    صحة البحر الأحمر تنظم قافلة طبية مجانية شاملة بقرية النصر بسفاجا لمدة يومين    المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026 بعد صعود ثلاثي أمريكا الشمالية    مواقيت الصلاه اليوم الأربعاء 19نوفمبر 2025 فى المنيا    أسعار الفاكهة اليوم الاربعاء 19-11-2025 في قنا    بعد انسحاب "قنديل" بالثالثة.. انسحاب "مهدي" من السباق الانتخابي في قوص بقنا    الضفة.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 100 فلسطيني شمالي الخليل    شهر جمادي الثاني وسر تسميته بهذا الاسم.. تعرف عليه    زيلينسكي يزور تركيا لإحياء مساعي السلام في أوكرانيا    بحضور ماسك ورونالدو، ترامب يقيم عشاء رسميا لولي العهد السعودي (فيديو)    زيورخ السويسري يكشف حقيقة المفاوضات مع محمد السيد    انقلاب جرار صيانة في محطة التوفيقية بالبحيرة.. وتوقف حركة القطارات    ما هي أكثر الأمراض النفسية انتشارًا بين الأطفال في مصر؟.. التفاصيل الكاملة عن الاضطرابات النفسية داخل مستشفيات الصحة النفسية    النائب العام يؤكد قدرة مؤسسات الدولة على تحويل الأصول الراكدة لقيمة اقتصادية فاعلة.. فيديو    أبرزهم أحمد مجدي ومريم الخشت.. نجوم الفن يتألقون في العرض العالمي لفيلم «بنات الباشا»    حبس المتهمين في واقعة إصابة طبيب بطلق ناري في قنا    آسر نجل الراحل محمد صبري: أعشق الزمالك.. وأتمنى أن أرى شقيقتي رولا أفضل مذيعة    دينا محمد صبري: كنت أريد لعب كرة القدم منذ صغري.. وكان حلم والدي أن أكون مهندسة    مشروبات طبيعية تساعد على النوم العميق للأطفال    داعية: حديث "اغتنم خمسًا قبل خمس" رسالة ربانية لإدارة العمر والوقت(فيديو)    هل يجوز أداء العشاء قبل الفجر لمن ينام مبكرًا؟.. أمين الفتوى يجيب    مواقيت الصلاه اليوم الثلاثاء 18نوفمبر 2025 فى المنيا....اعرف صلاتك    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو " رجب حميدة يكشف كواليس طرة مع عمرو اديب
نشر في الفجر يوم 17 - 10 - 2012


أعدها : حسام حربي
{ خبر اليوم } ... دعا عدد من الباعة زملائهم إلى الاعتصام بالساحة امام مسجد الاستقامة لرفضهم الاعتصام بالطريق العام بالميدان لعدم تعطيل حركة المرور ، وعدم تسميتهم بالبلطجية ، وبدأوا بالفعل في التوافد على ساحة مسجد الاستقامة.
أهم العناوين لهذا اليوم ...
• أحمد الزند : الإعلام مجني عليه في أزمة النائب العام.
• محمد سعد الكتاتني : اشتباكات التحرير الجمعة الماضية تمت قبل نزول شباب الإخوان.
• أحمد مكي : الإعلام المصري إعلام يحكمه الأهواء.
• أحمد زكي عابدين القوى السياسية غير وطنية .
• نبدأ جولتنا ب برنامج " 90 دقيقة " على قناة المحور
ضيف حلقة اليوم ... المستشار أحمد الزند رئيس نادي قضاة مصر
قال الزند أن رئيس الجمهورية والنائب العام هما ضحية ما جرى خلال الأزمة الأخيرة بين السلطة القضائية ورئاسة الجمهورية ، وتابع الزند أن الإعلام مجني عليه في أزمة النائب العام وأنه لأول مرة يكون فيها الإعلام مجني عليه.
وأكد الزند أنه لم يحدث مطلقا ومنذ زمن طويل وحتى أثناء المحاكم المختلطة أن يترك النائب العام منصبه وأن يتم تعينه في موقع أخر تنفيذي.
وأشار إلى أن المجلس الأعلى للقضاء لم يقدم التماس إلى الرئيس كما يشاع، وأن قرار إبعاد النائب العام أتخذ منذ فترة.
وأضاف: "كلنا حريصون على مكانة السيد الرئيس لأنه رأس الدولة وأن نكران الذات من طابع القضاة وأن القضاة ترس صغير من تروس الآلة الكبيرة وهى مصر وتمنى أن باقي التروس تعمل معا ولا يكون هناك أي نوع من التصادم".
وفى سياق متصل قال الزند " أنه لا يمكن أن يتصور أو يصدق أحد أن القاضى يهدر دم الشهيد مجاملة لأى شخص كان " فالقضاة أحرص الناس على دماء أبناءنا والذى يضحى بدم الشهيد فهو فى رقبته إلى يوم القيامة
وأوضح أن القضاء لا شان له بما يجرى فى الشارع ولكنه معنى بأدلة وبراهين وأوراق وأكد أن قضاة النظتم السابق هم قضاة النظام الحالى والنظام القادم أيضا.
أهم تصريحات أحمد الزند في حلقة اليوم ... : -
• رئيس الجمهورية والنائب العام ضحية.
• الإعلام مجني عليه في أزمة النائب العام.
• لم يحدث مطلقا ان يترك النائب العام منصبه ويتم تعينه في موقع أخر تنفيذي.
• المجلس الأعلى للقضاء لم يقدم التماس إلى الرئيس كما يشاع.
• حريصون على مكانة السيد الرئيس لأنه رأس الدولة .
• برنامج الحياة اليوم مع "شريف عامر ولبنى عسل" على قناة الحياة1
ضيف حلقة اليوم "الدكتور سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب السابق والمرشح لرئاسة حزب الحرية والعدالة"
قال الكتاتني، إن جماعة الإخوان المسلمين غير منزهة عن النقد، لكن في حالة تعالي الأصوات ضدها من قبل التيارات المعارضة ينبغي الحديث عن الروابط السياسية المشتركة من أجل الخروج من المرحلة الانتقالية لبر الآمان الذي يصب في صالح الشعب المصري.
وأضاف ''أن الإخوان وحزب الحرية والعدالة يقبلون التعبير عن الرأي في مظاهرات الجمعة القادمة لتفريغ شحنة الانتقادات الموجهة للإخوان لكن ينبغي بعدها أن يكون هناك اجتماعات مشتركة مابين الأغلبية والمعارضة''.
وأشار إلى ما حدث الجمعة الماضية قائلًا: ''إن الإخوان لم يشتبكوا مع معارضيهم''، مشيرًا إلى أن جلسات التقييم لما حدث تنتهي، غدًا الأربعاء، من أجل الخروج ببيان رسمي تعليقًا على الأحداث.
وتعليقاً على أحكام البراءة للمتهمين بقتلة الثوار، شدد على أن القضاة بشر يخطئون ويصيبون، وعلق على وضع الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور قائلًا: ''إن هناك خلاف على وضع الهيئات القضائية في الدستور''، مؤكدًا على أنه خلاف قضائي قضائي، والقوى السياسية في التأسيسية ليس لها علاقة به.
وعن أزمة إقالة النائب العام المستشار عبد المجيد محمود، نفى وجود حديث مؤكد لما دار في الكواليس ما بين مؤسسة الرئاسة وبين النائب العام، موضحًا أن التكهنات التي خرجت هي صانعة الأزمة بسبب التحرج عن قول ما حدث بالدقة.
وأكد أنه يؤمن بحتمية التوافق مع القوى السياسية المختلفة، مشيراً إلى أنه لابد من بناء جسور ثقة لصالح مصر مع كافة الأحزاب؛ لأن مصر في الفترة القادمة لا يستطيع أن يستوعبها حزب «الحرية والعدالة» وحده أو حتى جماعة «الإخوان المسلمين» التي هي أكبر من الحزب.
وقال ترشحي لرئاسة الحزب قرار اتخذته لأنني شعرت بأن الحزب في الفترة القادمة يريد أن يصبح حزباً قوياً؛ لأن مصر تحتاج ذلك وأنا أهتم ببناء الحزب وهذا يحتاج إلى كفاءات خاصة، وأن أعضاء الحزب تجاوزوا أربعمائة ألف وهذا عدد كبير.
وأضاف: عصام العريان ليس خصماً لي ولكنه منافس وله كل تقدير لأنه قيمة كبيرة وكل منا له رؤيته، ونحن لا نعمل عملا فرديا ولكننا نعمل عملا مؤسسيا.
وقال: أنا أشعر بأننا لو ظللنا نختلف مع بعضنا البعض كقوى سياسية، فإن الخاسر هو مصر فنحن نحتاج في الفترة القادمة إلى إنكار الذات، وأن نحتمل بعضاً من أجل مصر، ولابد أن نعمل في المساحات التي نشترك فيها فمصر بحاجة ماسة إلى جميع أبنائها.
ووصف أداء المجلس العسكري خلال المرحلة الانتقالية بأنه افتقد الحنكة السياسية والخبرة. وقال إن الإعلان الدستوري المكمل وصمة عار على جبين «العسكري». وأوضح أن الفريق عنان صمت على تهديد الدكتور الجنزورى له في مقر وزارة الدفاع بإمكانية حل البرلمان. وقال «الكتاتنى» : أنا لست سعيداً بمشكلة النائب العام، وكنت أتمنى أن تكون هناك دقة في المعلومات ومواءمة سياسية أثناء اتخاذ القرارات.
ابرز تصريحات محمد سعد الكتاتنى في حلقة اليوم:
• حزب الحرية والعدالة يخطط للحصول علي الأغلبية في البرلمان القادم.
• لا خلاف في مكتب الإرشاد وبين المهندس خيرت الشاطر.
• حزب الحرية والعدالة يقوم بتحالفات كثيرة ولا يقصي الأخر.
• نفتخر بمرجعيتنا الإسلامية.
• لا نحتكر الإسلام كما يدعي البعض.
• اشتباكات ميدان التحرير الجمعة الماضية تمت قبل نزول شباب الإخوان.
• لا نفرط في التعاون مع القوى السياسية.
• من حق كل التيارات التعبير عن رأيها.
• الإخوان المسلمين ليسوا فوق النقد.
• والأن مع "هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على سي بي سي
ضيف حلقة اليوم المستشار أحمد مكي، وزير العدل
أكد أحمد مكي أن الإعلام المصري إعلام يحكمه الأهواء، وينشر الأكاذيب حول الحكومة ووزير العدل.
مما يثير البلبلة لدى الشعب، مثلما أشاعوا أني أعد لقانون طوارئ من جديد، وهو محض أكاذيب؛ لأن قانون الطوارئ موجود. لكن غير مفعل ولن يفعل إلا في حالات الضرورة وليس صحيحا أننا سنفعِّل قانون الطوارئ مرة أخرى من أجل الرئيس.
وقال مكي إنه بسبب إلغاء العمل بقانون الطوارئ، تم الإفراج عن كل المعتقلين الجنائيين الخطرين، والذين لهم دور في الفوضى، وهذا من عهد المجلس العسكري لأنه لا يجوز قانونا الاعتقال بعد تعطيل قانون الطوارئ فهؤلاء المجرمون والبلطجية ليس عليهم دليل ثابت ولذالك لا يحاكمون ولكن يتم اعتقالهم لأن التحريات تثبت دورهم البلطجة والفوضى ولابد من إيجاد حل قانوني لمنع الفوضى.
وأوضح وزير العدل، أنه يجب تعديل قانون الطوارئ ليكون متوافقا مع حقوق الإنسان، ثم يتم تفعيلة للقضاء على الفوضى والبلطجة والطوارئ مثل غرفة الإنعاش لا يدخل إليها إلا في الحالات الخطرة والقرار هو قرار الرئيس في تفعيلها أو استمرار إيقافها.
أبرز تصريحات أحمد مكي في حلقة اليوم : -
• الإعلام المصري إعلام يحكمه الأهواء.
• الاعلام المصري ينشر الأكاذيب حول الحكومة ووزير العدل.
• اشاعة أني أعد قانون طوارئ جديد محض أكاذيب.
• بسبب إلغاء العمل بقانون الطوارئ تم الإفراج عن كل المعتقلين الجنائيين الخطرين.
• يجب تعديل قانون الطوارئ ليكون متوافقا مع حقوق الإنسان.
• برنامج " أخر النهار " على قناة النهار مع خالد صلاح
ضيف حلقة اليوم ... الوزير أحمد زكي عابدين وزير التنمية المحلية
أكد أحمد زكى عابدين أن القوى السياسية غير وطنية لأنها تتناحر وتتربص بالنظام لتحقيق مصالحها الشخصية، مؤكداً أن الحكومة تطلب من الناس تطبيق القانون بالذوق وأن القانون من غير قوة لا يصح.
وقال عابدين، الشعب المصرى زمان كان خايف ونحن لا نريد أن يخاف أحد الآن، ولكن أن يقتنعوا بالقانون، وربنا أراد أن النظام السابق يتغير وإن شاء الله سنكون أفضل على أن يكون هناك حزم فى القانون".
وأضاف "عابدين" انه لم يكن متصوراً أبداً أن تحل المشاكل فى 100 يوم، ولكن من الممكن أنى كوزير تنمية محلية أن أحقق بعض النجاح ربما بنسبة 30% ويمكنك بعدها الاختلاف معى فى النسبة، ولكن أن تقول إننا لم ننجح فهذا ظلم".
ورفض عابدين إضراب الأطباء ال15 يومًا الماضية، موضحاً أن الدكتور حديث التخرج يأخذ 1400 جنيه، وأن الأوضاع المالية التى يتم ترويجها بأن الطبيب يأخذ 100 جنيه، وما إلى ذلك، غير صحيحة، وقال: الأطباء لهم حقوق، ولكن لا نستطيع الاستجابة لها الآن".
وعن حقيقة وجود حركة محافظين قريبة تحدث عابدين بصراحة: "لا أعرف إذا كان هناك حركة محافظين قريبة ولو قرر الرئيس غدا تغيير 5 وزراء فهذا دستوريا حقه، ولكن سياسيا من الأفضل أخذ رأيى كوزير مختص بهذا الأمر".
وقال عابدين إن مهربى الجمرك معتصمون الآن بسبب منعهم من تهريب البضائع وغلق النفق الدولى.
وقال: "من المضحك أن المهرب يعتصم لمنعه من التهريب وسائق الميكروباص يقطع الطريق ليوقف غرامة السير العكسى فى الشارع" .
وأضاف عابدين معلقاً على قطع الباعة الجائلين الطريق فى منطقة الجيزة واستخدامهم السلاح قائلا: تم تجهيز أماكن رسمية ليبيعوا فيها، وليس من حقهم غلق الشارع، موضحاً أن كثرة الاعتصامات سببها أن هيبة الدولة كسرت وعندما يغيب الأمن يغيب كل شىء معه.
ولفت أحمد زكي عابدين إلى أن هناك تعليمات بالبعد عن استخدام العنف فى تطبيق القانون مع المتظاهرين، قدر المستطاع، وأن 90% من وقت المحافظين يضيع فى التواصل مع المضربين.
واختتم قائلاً: "لا يمكن أن أستقيل.. ولكن إذا تمت إقالتى فلن أتضايق لأننى غير متمسك بالمنصب".
أبرز تصريحات أحمد زكي عابدين في حلقة اليوم : -
• القوى السياسية غير وطنية .
• الشعب المصرى زمان كان خايف ونحن لا نريد أن يخاف أحد الآن.
• لم أكن اتصور أبداً أن تحل المشاكل فى 100 يوم.
• أرفض إضراب الأطباء ال15 يومًا الماضية.
• لا أعرف إذا كان هناك حركة محافظين قريبة.
• تم تجهيز أماكن رسمية للباعة الجائلين ليبيعوا فيها.
• ليس من حق الباعة الجائلين غلق الشارع .
• والأن مع برنامج " القاهرة اليوم " على قناة اوربت مع عمرو اديب
ضيف حلقة اليوم ... رجب هلال حميدة عضو مجلس الشعب الأسبق
قال حميدة :أول لقاء يجمعنى بكل رجال النظام السابق كان داخل المسجد، فعندما دخل مسجد السجن وجد كل أفراد الحزب الوطنى، ومنهم حبيب العادلى الذى عندما رآنى معهم قال "لى إيه دة.. رجب حميدة هنا، أنت هنا ليه وأنت مالك"، وقال لى اللواء إسماعيل الشاعر: "أنا مستغرب أنت إيه اللى جابك هنا".
ووأضح حميدة: كان كوادر النظام السابق يظنون أنى سأتجسس عليهم لحساب المجلس العسكرى.
وأضاف حميدة أن رموز النظام السابق كانوا يلقبونه ب "الشيخ رجب" لأنه كان يصلى بهم إماما بمسجد السجن، متهكما: "بعد انتهاء الصلاة كنت أخشى ألا تقبل منى فأعيد الصلاة مرة أخرى"، وقد اكتشف ذلك هشام طلعت مصطفى، موضحا أن أحد الرموز الذى رفض حميدة ذكر اسمه "قال له ربنا بعتك لى علشان أنا عمرى ما ركعتها، فقلت له الحمد لله وممكن يكون ربنا جابك هنا فى السجن لتتوب".
وتابع حميدة أن علاء مبارك كان الأكثر ارتباطا بالمسجد، ووصفه ب "الشخص الخلوق"، وإن كنت أختلف مع نجلى مبارك سياسيا، لافتا إلى أنه لم يلتق بهما من قبل، "لأننى لست عضوا فى الحزب الوطنى".
واستطرد حميدة بأن الدكتور زكريا عزمى الأكثر التزما فى مشيته داخل السجن، ويجرى ويلعب رياضة بانتظام، لافتا إلى أنه لم ير أى امتياز فى تعامل نجلى الرئيس السابق من إدارة السجن، كما كان يتردد فى الإعلام، مضيفا: كنت أقول لعلاء مبارك يا "أستاذ" وهو يرد على ب "يا شيخ رجب"، وتحدثت معه فى حوار جانبى عن حقيقة ما يتردد عن حجم ثروتهم فقال لى علاء، وكان خارجا عقب صلاة العصر من المسجد وقال "والله العظيم يا أخ رجب أن 80 أو 90% من الذى يكتب عن ثروتنا فى الصحف كذب وافتراء، وطالبنا من المشير بأن نرد على تلك الأكاذيب لكنه رفض".
وأردف حميدة بأنه حدثت بينه وبين أحمد عز مشادة داخل السجن، بعد أن قال له "أنت يا أحمد عز اللى دمرت البلد" فتركنى وهو مدمر نفسيا، ونظر إلى الأرض ودخل زنزانته، مضيفا: من يرد أن يتعظ فعليه أن يرى ما حدث لرجال النظام السابق داخل طرة، ففيه تتحقق الآية الكريمة "تعز من تشاء وتذل من تشاء".
وأضاف حميدة قلت للدكتور أحمد نظيف "أنت هنا بسبب دعوات الفقراء عليك، إنها لعنت الفقراء عليك" فهناك مصريون فى الحضيض ومش لاقيين شقة، عندما كنا نقول لك عايزين شقة لأبناء الدائرة، لأنهم مش لاقيين، كنت ترد علينا منين، فى حين نرى من يستولى على مئات الأفدنة".
ولفت حميدة إلى أنه كان يقوم بعمل دروس دينية فى رمضان بعد صلاة العصر، وكان غالبيتهم حريصين على الحضور، مشيرا إلى أن أحمد عز وأنس الفقى كانا الأقل حضورا فى المسجد، بينما كان علاء مبارك كان شغوفا ويسأل كثيرا فى الدين.
وفيما يتعلق بوضع صفوت الشريف فى سجن طرة، قال حميدة: كان "الشريف" يجلس وحيدا، وأوضح له أن كل قيادات الحزب الوطنى يخشون من أحمد عز، موضحا أن الداخلية ساعدت أحمد عز فى تزوير انتخابات 2010، وكان المستهدف من تزوير الانتخابات البرلمانية إقصاء الإخوان المسلمين، بسبب مواقفهم المتعددة التى جعلت الداخلية تتكاتف مع أحمد عز من أجل إقصاء الإخوان.
وقال حميدة، إنه قال لصفوت الشريف، أن الثورة كان ينبغى أن تقوم عام 2000، فقال لى صفوت الشريف: "فعلا يا ابنى، وعقدت مؤتمرا صحفيا، وطالبت مبارك بأن يخرج للشعب، وأن يحل هيئة المكتب للتخلص من أحمد عز وسطوته أثناء المظاهرات التى كانت تندد بالحكم، فتساءل مبارك ليه نحل هيئة مكتب الحزب؟، وذلك لأن المعلومات التى كانت تصل إلى مبارك كانت معلومات مغلوطة، وبعدها تم تغيير هيئة المكتب، وجاءوا بماجد الشربينى بعد تفاقم الأوضاع.
وفيما يتعلق بقتل المتظاهرين فى أحداث الثورة قال حميدة: لقد تحدثت مع اللواء أحمد رمزى قائد الأمن المركزى، وأقسم لى بالله بعد انتهاء الصلاة، أنه لم يكن هناك تسليح رصاص حى لجنود الأمن المركزى، فكان يتم الضرب بخراطيم المياه، وبعدها التعامل بالرش الذى لا يقتل، والقنابل المسيلة للدموع، ولم يستخدم الرش، إلا بعد أن أنهكت القوات فى محاولتهم للسيطرة على الوضع.
وعن فتح السجون أعقاب الثورة قال حميدة: كشف لى اللواء أحمد رمزى أنه دخلت عناصر عبر الأنفاق فى سيناء بالتعاون مع بدو سيناء، وهى مجموعات تتشكل من عناصر كتائب عز الدين القسام، وعناصر من حماس، وتم إخراج عناصر حزب الله من السجون، متسائلا "لماذا تم فتح تلك السجون فقط؟".
إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.