■ محمد سعد.. منذ ما يقرب من العشرين عاما قضاها يعمل فى السلك الفنى وهو مازال مربوطا على درجة «اللمبى» دون الحصول على أى ترقية كان من الممكن أن يحصل عليها بواسطة «شمس الأنصارى» لو كان قد قام بتجديد ادائه!..
■ مسلسل «طرف ثالث» بطولة أمير كرارة وهنا شيحة تأليف هشام جلال إخراج محمد بكير.. ليس فيه أى «حسنات» تذكر سواء فى التمثيل أو الإخراج أو حتى الموضوع!.. «الحسنات» تجدها أحيانا فى وزارة التضامن الاجتماعى أو على موائد الرحمن!..
■ رامز جلال.. «البرودة» فى القطب الشمالى أخف وطأة من برودة استظرافه فى «رامز ثعلب الصحراء»!..
■ درة ممثلة ضعيفة جدا ليس لها فى التمثيل بتاتا ففى كل دور يسند لها لتؤديه تجدها وهى تضرب فن الأداء على دماغه ب«البلغة» بالرغم من أن مصر ليس فيها حاليا مصانع ل«البلغ».. باين جايبه «البلغة» معاها من تونس!..
■ إن جيت للحق طعمة جدا «وخد بالك من جدا دى».. أقصد نيكول سابا فى «التفاحة»!..
■ آسر ياسين.. أشهد وأقر وأعترف بعبقريته كممثل!.. الشهادة لوجه الله لا لوجه «البلطجى»!..
■ أحمد فؤاد سليم.. نجاح يعقبه نجاح فى أعمال فنية لا عد لها ولا حصر سبق أن قدمها من قبل كان آخرها مع يحيى الفخرانى فى «الخواجة عبدالقادر» ومع عادل إمام فى «فرقة ناجى عطا الله».. الله أكبر فلا قر ولا حسد!..
■ آخر قرار اتخذته حنان ترك بعد فشلها فى مسلسل «أخت تريز» هو الاعتزال والتفرغ للمشاركة فى مشروع محمد مرسى لتنظيف الشوارع.. فى ستين ألف سلامة!..
■ «السفلقة» فى عرف العامة من الناس هى أسلوب معروف للحصول على المال دون تقديم ما يقابله من جهد أو عرق فى عمل يسند لصاحبه فيقدمه باتقان يشهد له.. وحتى تصدقوا ما أقول لاحظوا «سفلقة» ماجد المصرى فى تأديته لدوره فى مسلسل «مع سبق الإصرار» لا جهد أو صدق فى الأداء وإنما «سفلقة» عينى عينك!..
■ فى مسلسل «كاريوكا» رقصت وفاء عامر عندما كان من المفروض أن تمثل ومثلت عندما كان المفروض أن ترقص!.. لخبطة لا مثيل لها!..
■ بعد «ماشاب» ودوه الإعلانات.. أتحدث عن سمير غانم وسامى العدل أيضا!..
■ كريم محمود عبدالعزيز.. ممثل جدير بحمل لقب «نجم النجوم» فى يوم ما.. آت قريب لا ريب فيه!..
■ الأدوار التى تقدمها مع بساطة الأداء وتقاطع وجهها المريح يذكرك بطيبة أبنتك أو أختك أو ابنة خالتك وهى ما يجعلنى أعترف بأننى معجب بها جداً.. وقد يعترض البعض على ما أقول ويراها مجاملة لوالدها الصديق والزميل محمد الغيطى.. أبدا والله ولكنه رأيى ومزاجى باعتبار أن للناس فيما يعشقون أمزجة ومذاهب!.. شاهدوا الجميلة «ميار الغيطى» فى «مع سبق الإصرار» حتى تصدقونى!..
■ قال يسألنى عن الفرق بين كل من هند صبرى ويسرا اللوزى فى مسلسل «فيرتيجو»؟ قلت: هند صبرى عامله «البدع».. قال: ويسرا اللوزى؟!.. قلت: عاملة ممثلة!..
■ محمد متولى.. ممثل لا يجود الزمان بمثله إلا كل مائة عام فعندما تشاهده أثناء تقديمه لأدواره بمنتهى الصدق والبساطة لا يسعك وأنت جالس أمام التليفزيون إلا أن تردد بجملة «إيه الحلاوة دى» ما لا يقل عن مائة مرة فى الدقيقة الواحدة.. عاوز تزود زود براحتك!..
■ أقول لنفسى وأنا ممسكا بالريموت أمام قنوات التليفزيون التى تعرض الكثير من المسلسلات التليفزيونية متأملا الأسماء وصور الممثلين على تيترات المسلسلات المعروضة حاليا.. ياخسارة مش موجود.. إنه الاشتياق لرؤية هشام سليم!..
■ عبير صبرى اهتمامها بالمكياج الذى تضمه على وجهها وارتدائها للملابس الضيقة وتسريحة الشعر ووضع العطر المثير الذى قد تنفذ رائحته من خلال الشاشة لتشمه.. كان أكثر من اهتمامها بالتمثيل أو بحرفية الأداء.. راقبوها فى مسلسل «مع سبق الإصرار» لتتأكدوا و«تشموا»!..
■ خالد النبوى.. نموذج من نماذج العظمة والأبهة الفنية لابد من الإشادة به بعد أن ملأ مركزه بالأدوار المحترمة التى ينتفيها ليقدمها بفخر إلى جمهوره.. شاهدوه فى «ابن موت» حتى تصفقوا له!..
■ سليمان عيد.. كثيرا ما أستعيذ بالله ورسوله وسائر الأنبياء والمرسلين وكل ولى صالح من ثقل ظل استظرافه عندما أشاهده يمثل أو يكون ضيفاً فى أحد البرامج التليفزيونية.. إنه فى نظرى كوميديان من الدرجة العاشرة وأنت طالع.. بس علشان خاطر رمضان ما تطلعش أكثر من كدة!..
■ لو ألتقت بى أمال فهمى على الناصية تطلب منى أن أختار ما أحب سماعه من أغنيات حتى تقدمها لاخترت أغنية عبدالحليم حافظ «باحبها باحبها باحبها.. وفى قلبى ساكن حبها.. ياريت يا شوق توصل لها.. وتقول لها باحبها باحبها» وأهديها إلى التى أسعدتنا كثيرا واشتقنا لرؤيتها شيريهان!..
■ حلم محمود عبدالمغنى فى أن يكون البديل للعبقرى الراحل أحمد زكى .. يشبه تماما حلم الجعان بسوق العيش كما يقولون!..
■ آلو.. بوليس الآداب؟! فيه مذيعة اسمها سمر يسرى بتقدم برنامج قيبح اسمه «سمر والرجال».. الحقووونا يستر عرضكم!..
■ انتصار.. آراها لا تنجح إلا عندما يسند لها المخرجون دور «الخادمة» أو «البلانة» أو البنت «البلطجية» لكى تؤديها.. باعتبار إن الفنانين «مقامات» والدليل أنك لن تصدقها إذا ما أسندوا لها دور بنت ذوات أو هانم من الهوانم!.. انتصار «خدامة» أو «بلطجية» مافيش زيها!..
■ ظل الممثل العتويل غسان مطر ينال إعجابنا سواء فى المسرح أو السينما والمسلسلات.. حتى.. حتى.. حتى..
-حتى إيه يا أستاذ.. ما تكمل.. انت نمت ولا إيه؟!
- هه؟! حتى راح يعمل فى مجال الإعلانات ويقدمها.. انتظروا غسان مطر بعد إعلانه عن الحلاوة الطحينية فى إعلانه الجديد عن كحك وبسكويت العيد!.