بعد أن لقي مسعد مسعد زبادي -52 سنة - مصرعة علي يد محمد أبو عيطة - 25 سنة - طعنا بالسكين الأمر الذي تبعه قيام والد القاتل بابلاغ الشرطة عن مكان تواجد ابنه خشية قيام أهالي القتيل بالثأر منه وبعد مشورة الجيران علي أسرة القاتل بترك المنزل خشية أن يطولهم أعمال الثأر لاسيما بعد رفض أشقاء القتيل أخذ العزاء وفيه اشارة واضحة للقيام بالثأر من القاتل.
تعيش مدينة السرو هذة الأونة في حالة من الخوف والترقب لما سيحدث بعد ذلك مع اصرار أشقاء القتيل بالأخذ بالثأر ومحاولتهم اليأئسة لدفع الشرطة بتسليمة من خلال قطعهم لطريق السرو - دمياط الأمر الذي أستدعي قيام قوات الشرطة بقسم شرطة الزرقا بتسليم القاتل الي مديرية الأمن بدمياط خشية اقتحام القسم من أقارب القتيل..
وقام أشقاء القتيل بازالة أبواب منزل القاتل الخاوي من سكانه وبناء حائط اسمنتى بدلا من الأبواب لعد تمكن شخص من أقاربه دخول المنزل مرة أخري.