وقال برنار فاليرو المتحدث باسم وزارة الخارجية "مع مرور كل ساعة فان افتراض أنها عملية خطف يكتسب مصداقية... لكن بدون اعلان للمسؤولية ما زال من السابق لاوانه استخلاص استنتاجات مؤكدة." ويعمل الثلاثة لدى مؤسسة خيرية في اليمن الذي يعاني من اضطرابات منذ شهور. وتشيع في اليمن حوادث الخطف التي يرتكبها أفراد قبائل لسائحين أو عمال غربيين مقابل فدية أو للحصول على تنازلات من الحكومة. وأفرج عن أغلب الضحايا دون أن اصابتهم بأذى. ولفرنسا تسعة من رعاياها محتجزين في الخارج بينهم أربعة في منطقة الساحل بافريقيا واثنان في أفغانستان واثنان في ساحل العاج وواحد في الصومال.