طالبت حركة "أزهريون بلا حدود" جميع طوائف الشعب بالحداد على أرواح ضحايا أحداث بورسعيد (مبارة الأهلي والمصري)، وألا يقتصر الحداد على ثلاثة أيام فقط. وقالت الحركة: "لابد من عمل حداد تام لا ينجلى إلا بانجلاء المجلس العسكرى الذى يتحمل مسئولية التقصير فى حق هؤلاء الشباب الذين لا ذنب لهم فى شيء حتى يتعرضوا للهلاك بهذا الشكل المفزع الذى أرهب العالم ولم يرهب الشعب المصرى فقط".