أكدت دار الإفتاء المصرية أن الاحتقان بالحقن سواء كانت في العضدين أو الفخذين أو تحت الجلد أو في أي موضوع من ظاهر البدن غير مفسد للصوم لأن مثل هذه الحقنة لا يصل منها شيء إلى الجوف من المنافذ المعتادة أصلاً وعلى فرض الوصول فإنما تصل من المسام فقط وما تصل إليه ليس جوفاً ولا في حكم الجوف .