المنتدى الإعلامي المصري السعودي.. القاهرة والرياض رمانة الميزان في المنطقة العربية.. تعاون البلدين مطلوب لمواجهة التحديات والدفاع عن قضايا الأمة.. إدارة الأزمات تتطلب التنسيق المشترك

المنتدى الإعلامي المصري السعودي:
عبدالصادق الشوربجي : العلاقات المصرية السعودية تقف على أرض صلبة
خالد المالك: العلاقات المصرية السعودية متجذرة وتاريخية وتتميز بالتفرد
جميل الذيابي: مصر موجودة في قلوب جميع السعوديين والعكس صحيح
غسان شربل: علينا دورًا كبيرًا في التعاون لمواجهة التحديات التي يمر بها العالم
د. خالد الغامدي: التعاون يخلق إعلام عربي قوي يخدم القضايا العربية
انطلقت فعاليات المنتدى الإعلامي المصري السعودي، برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، و خالد المالك، رئيس هيئة الصحفيين السعوديين، بحضور عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي صالح الصالحي وكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والمستشار محمود فوزي الأمين العام، ود. منى الحديدي والإعلامي نشأت الديهي ورانيا هاشم أعضاء المجلس، وعدد من كبار الإعلاميين والصحفيين ورؤساء مجالس إدارات وتحرير الصحف.
وضم الوفد السعودي، محمد الحارثي رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون السعودية، ود.فهد ال عقران رئيس هيئة وكالة الأنباء السعودية، وعلي الحديثي المشرف على مجموعة Mbc الإعلامية، وعبد الله الشبانة الرئيس التنفيذي لمجموعة روتانا، ود. خالد الغامدي وكيل وزارة الإعلام للعلاقات الإعلامية الدولية، ود.عثمان الصيني رئيس تحرير الوطن، وإسراء عسيري الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، وعضوان الأحمري رئيس تحرير إندبدنت العربية، وعلي عبد الفتاح رئيس تحرير سبق الإلكترونية، وسلطان المالكي رئيس تحرير عاجل الإلكترونية، وعبد الرحمن المنصور رئيس تحرير الاقتصادية، وفيصل عباس رئيس تحرير عرب نيوز، وهاني وفا رئيس تحرير الرياض المكلف، وعمر الشدي رئيس تحرير اليوم وغسان حليم شربل رئيس تحرير الشرق الأوسط.
أستهل الكاتب الصحفي كرم جبر، المنتدى، بالترحيب بالحضور، مضيفًا أنه للمرة الأولي تتجمع هذه الكوكبة من الإعلاميين المصريين والسعوديين.
وأضاف أن مصر والسعودية هما رمانة الميزان في المنطقة، والإعلام فيهما قوي ويقود إعلام المنطقة أجمع، مشيرًا إلى أن مصر في قلوب السعوديين والعكس صحيح فالسعودية في قلوب المصريين.
وأكد أن في جميع الأزمات تقف مصر بجانب السعودية والسعودية بجانب مصر، موجهًا الشكر للجانب السعودي على التحرك الفوري خلال الأزمات الأخيرة وقيام السعودية بإيداع وديعة كبيرة في البنك المركزي المصري لتؤكد السعودية مقولة أن "الشقيق وقت الضيق".
وأشار رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، إلى البروتوكول الذي سيتم توقيعه للتعاون المصري السعودي في مجال الإعلام، مضيفًا إلى أن الإعلام يلعب دورًا كبيرًا ومؤثرًا بين البلدين ويجب العمل معًا على مواجهة التحديات التي تواجهه العالم وأن يقود الإعلام التنوير الفعال لمواجهة مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن جانبه، رحب المهندس عبدالصادق الشوربجي بالحضور، مؤكدًا أن العلاقات المصرية السعودية وثيقة وممتدة على مدار التاريخ، وتقف على أرض صلبة.
وأضاف أن الهيئة بصدد إطلاق موقع إلكتروني للصحافة القومية والخاصة، مضيفًا أنه يتمنى أن يكون هناك تعاون مع الصحافة السعودية.
ومن جانبه أكد خالد المالك، رئيس هيئة الصحفيين السعوديين، أن العلاقات المصرية السعودية متجذرة وتاريخية وتتميز بالتفرد والمسئولية في إدارة كافة الأزمات التي تمر بها المنطقة بالحكمة والتعقل، مضيفًا أن لقاء اليوم يبعث عن التفاؤل بما هو قادم والتعاون الإعلامي بين البلدين.
وأضاف أن الوفد السعودي الذي يضم وسائل الإعلام السعودية الحكومية وغير الحكومية، يؤكد على رسالة المحبة الحقيقة لمصر ولشعبها، موضحًا أن وسائل الإعلام السعودية كانت ومازالت تعمل على تجنب كل ما يثير مصر وتحمل الكلمة الطيبة دائمًا لهذه البلد الشقيق.
كما أكد أهمية زيارة ولي العهد للقاهرة في الظروف العالمية والإقليمية الراهنة، واتفق مع رئيس الأعلى للإعلام على أهمية قيام الإعلام المصري والسعودي بتجسيد الجهود الكبيرة التي تبذلها القيادة المصرية والسعودية، لتطوير العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين.
فيما وجه د.فهد آل عقران، التحية للحضور، موجهًا شكره للمجلس على تنظيم هذا المنتدى، مضيفًا أن على الإعلام دورًا كبيرًا ومسئولية كبيرة للتعاون معًا للوصول إلى نفس حجم التعاون السياسي بين الدولتين.
وأضاف أنه عندما يكون هناك إعلامًا حقيقيًا وصادقًا فمثل هذه الجلسات يخرج عنها تعاون مثمر وتنسيق ثنائي، مضيفًا أن ما يحدث في مصر والسعودية من تنمية هو ما سيقود العالم العربي إلى مستقبل أفضل.
فيما أكد محمد الحارثي، سعادته بتواجده في مصر ولقاء هذه النخب الإعلامية الكبيرة، مضيفًا بأن السعوديين يشعرون وهم في مصر بأنهم في وطنهم، فالعلاقات بين مصر والسعودية تاريخية واستثنائية ونادرًا ما تكون موجودة بين دولتين.
وأضاف أن الوضع العالمي وكذلك منطقة الشرق الأوسط الحالي، يتطلب منا كإعلاميين التعاون المشترك لمواجهة التحديات والمخاطر التي تحيط بنا من كل جانب، مشيرًا إلى أن مثل هذه اللقاءات تكون فرصة جيدة لتعزيز العلاقات الإعلامية بين البلدين.
فيما أكد غسان شربل، أن العلاقات المصرية السعودية قوية ومؤثرة، مضيفًا أن علينا دورًا كبيرًا في التعاون لمواجهة التحديات التي يمر بها العالم والتي لم تحدث منذ حوالي 30 عامًا خاصة وأن الحرب الروسية الأوكرانية تفتح الباب لقيام توازنات جديدة في العالم.
وقال عضوان الأحمري، أننا نشعر بأننا مصريين عندما نصل إلى مصر، فنشعر بأننا في بلدنا ولم نغادر السعودية.
وأكد فيصل عباس، على سعادته بتواجده وسط هذا الكم من القامات الإعلامية المصرية السعودية، مضيفًا أن مثل هذه اللقاءات مهمة لتبادل أطراف الحديث حول أهم القضايا التي يمر بها العالم والمنطقة العربية.
وأعرب عبدالرحمن المنصور، عن سعادته بالتواجد اليوم وحضور هذا المنتدى الرائع، وأعرب عن تقديره واحترامه لكل الحضور.
وقال سلطان المالكي، أن هذا اللقاء مهم جدًا لتبادل الحوار حول أهم القضايا التي تشغل المواطنين في مصر والسعودية، معربًا عن رغبته في تكراراها.
وأكد جميل الذيابي، أن مصر موجودة في قلوب جميع السعوديين والعكس صحيح، معربًا عن أمنياته بوجود تعاون إعلامي مشترك بين البلدين بعد هذا القاء.
فيما قال عبدالله الشبانة، أنه سعيد بلقاء هذه النخب الإعلامية المصرية السعودية.
وأكد د. خالد الغامدي، أنه يتشرف بلقاء هذه النخب الإعلامية في مصر، مضيفًا أنه سعيد للغاية ببنود البروتوكول الذي سيتم توقيعه بين مصر والسعودية للتعاون في المجال الإعلامي، مضيفًا أن التعاون يخلق إعلام عربي قوي يخدم القضايا العربية.
وقال د.عثمان الصيني، أن الإعلامي السعودي والمصري هما الأقرب والأكثر تواصلًا بين دول المنطقة، مضيفًا أن هناك الكثير من النوايا الحسنة ولكن يجب أن تترجم على أرض الواقع من خلال برامج ملموسة، لأن الحملات التي تتعرض لها مصر والسعودية يجب مواجهتها معًا.
ووجه عمر الشدي، الشكر للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، على الاستقبال الرائع، مضيفًا أنه يجب ترجمه هذا التعاون إلى ما يصب في مصلحة الإعلام العربي.
وأكد علي الحديثي، على وجوب العمل المشترك بين الإعلام في البلدين الشقيقين، للعمل على خدمة القضايا العربية ومواجهة التحديات.
وأشار هاني وفا، إلى وجوب التعاون بين الإعلام في البلدين، كونهم الأقرب والأجدر على خدمة القضايا العربية.
وأكدت إسراء عسيري، على سعادتها بتواجدها في مصر حيث أنها تعلمت منذ صغرها في مصر، لذلك تدين بالفضل لمصر كما تدين للسعودية، مضيفًا أنه علينا الاتحاد معًا والتعاون للوصول إلى نفس درجات التعاون الاقتصادي والسياسي بين البلدين.
وأكد الكاتب الصحفي صالح الصالحي وكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ترحيبه بالأشقاء السعوديين على أرض مصر، مشيرًا إلى أن مثل هذه اللقاءات بادرة للتعاون بين إعلام البلدين.
فيما أكد المستشار محمود فوزي، أمين عام المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ترحيبه بالأشقاء السعوديين، مضيفًا أن علينا أن نعترف بأن حجم العلاقات المصرية السعودية كبير ولكننا ننتظر تعاون أكبر في المجال الإعلامي.
ومن جانبها رحبت د. مني الحديدي، عضو المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، بالوفد السعودي، مضيفة أن تمثيل المرأة في الوفد السعودي يؤكد النقلة الثقافية والتطور الكبير الذي يحدث في السعودية، مشيرًا إلى وجوب تفعيل بروتوكول التعاون الإعلامي بين البلدين الشقيقين.
وأكدت الإعلامية هناء السمري، أن هناك تطور كبير على كافة المستويات في السعودية، مضيفة أنه يجب أن يكون هناك تعاون حقيقي وبناء بين مصر والسعودية في المجال الإعلامي ليصل إلى نفس درجة التعاون الاقتصادي والسياسي، خاصة وأن قوى الشر لن تترك النهضة التي تشهدها مصر والسعودية.
وقالت الإعلامية رانيا هاشم، عضو المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن الإعلام متميز في البلدين ولكن ينقصنا التكاتف معًا والتسويق لبعضنا البعض.
فيما رحبت الإعلامية دينا عصمت بقناة دي ام سي، بفكرة عمل لجنة إعلامية مشتركة للتعاون ومتابعة القضايا الإعلامية بين البلدين، مضيفة أن هذا التعاون بادرة جيدة لمزيد من العلاقات الإعلامية.
ورحب الكاتب الصحفي أكرم القصاص، رئيس تحرير اليوم السابع، بالوفد السعودي، مضيفًا أن الجميع يشعر بالنهضة الكبيرة الموجودة في مصر والسعودية، مضيفًا أن علينا العمل معًا والتعاون لمواجهة التغيرات العالمية لأنه آن الأوان لأن تكون المنطقة العربية قادرة على عدم الدخول في صراعات ليس لها علاقة بها.
وأكد الكاتب الصحفي علي حسن، رئيس مجلس إدارة وتحرير وكالة أ ش أ، على أنه يتمنى أن يواكب التعاون في المجال الإعلامي مع المستوى الرفيع للعلاقات السياسية بين البلدين، لخدمة قضايا الدول العربية، مضيفًا أن على الإعلام في البلدين تبادل ونقل المعلومات عن بعضهما البعض عبر وسائل الإعلام الموثوق بها.
فيما أكد الكاتب الصحفي جمال الكشكي، رئيس تحرير الأهرام العربي، أنه يتمنى أن يكون هناك تعاون إعلامي كبير بين البلدين لمواجهة التحديات والأزمات التي يشهدها العالم في الوقت الحالي.
فيما رحب الكاتب الصحفي عصام كامل، رئيس تحرير فيتو، بالحضور، مؤكدًا على عمق العلاقات المصرية السعودية.
وقال الكاتب الصحفي أحمد ناجي قمحة، رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية، إن الدولتين تعرضوا لتهديدات تقليدية وغير تقليدية ولكن الأهم أن الدولتين فيهم إعلام حديث ولذلك يجب البحث عن مواجهتهم، مضيفًا أننا لدينا الكثير من المهددات التي تستهدف قلب الدولة العربية، لذلك علينا التعاون في مختلف القضايا.
ومن جانبه أكد الكاتب الصحفي مجدي الجلاد رئيس تحرير أونا نيوز، سعادته بحالة التواصل الفعال بين الإعلام في البلدين، مضيفًا إن على المؤسسات الخاصة دورًا كبيرًا يجب أن تلعبه من خلال التواصل وتوقيع اتفاقية تعاون مشترك لمساعدة المؤسسات الحكومية في كلا البلدين.
وأكد الإعلامي نشأت الديهي، عضو المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن أكبر جالية مصرية موجودة في السعودية وكذلك أكبر جالية سعودية موجودة في مصر، مضيفًا أن علينا مواجهة التحديات بالاجتماع معًا والتعاون.
وقال الكاتب الصحفي خالد ناجح رئيس تحرير بوابة الهلال، إن مصر والسعودية تعرضا لحملة كبيرة بسبب النهضة التي تشهدها البلدينوذلك علينا التعاون معًا، والتعريف بالإنجازات التي تحدث على أرض الواقع في الدولتين.
من جانبه أكد حسام صالح الرئيس التنفيذي للعمليات بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، على أن تكاتف وسائل الإعلام المصرية السعودية يصب في صمام الأمن القومي للمنطقة بالكامل وذلك من الأهداف الرئيسية للبلدين.
فيما قال الإعلامي محمد الباز، رئيس مجلس إدارة الدستور، أن هناك الكثير من النوايا الحسنة بين الإعلام في البلدين ولكن يجب أن تتحول إلى مشروعات حقيقة على أرض الواقع.
وأشار النائب مصطفي بكري، عضو مجلس النواب، إلى أن العلاقات المصرية السعودية علاقات تاريخية وأن هناك تعاون في كافة المجالات، وهناك الكثير من القواسم المشتركة التي يجب العمل عليها، قائلًا إنه يجب أن يكون هناك عمل مشترك مثل إطلاق قناة فضائية عربية مشتركة بين الدولتين، وكذلك وجود وكالة أخبار موحدة.
وأوضح الكاتب الصحفي أحمد جلال رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم، سعادته بالتواجد وسط هذا الكم من القامات الإعلامية، مشيرًا إلى إعجابه بفكرة توقيع البروتوكول وكذلك وجود لجنة لمتابعة ما يتم تنفيذه.
وقال إياد أبو حجاج رئيس مجلس إدارة دار التحرير، إن العلاقات المصرية السعودية مميزة على مدار التاريخ، متمنيًا أن تشهد مزيدًا من الازدهار خاصة في الجانب الإعلامي.
وأكد عبدالرازق توفيق رئيس تحرير الجمهورية، أن هناك ترابط كبير بين البلدين الشقيقين في كافة المجالات، ولذلك يجب زيادة التعاون في المجال الإعلامي، لأنه يأتي في توقيت مهم جدًا نظرًا للأحداث التي يمر بها العالم.
ورحب أحمد باشا رئيس تحرير روزاليوسف، بالوفد السعودي، مضيفًا أنه يجب أن يكون هناك تنسيق إعلامي مشترك بين البلدين والعمل على مواجهة التحديات معًا للوصول إلى تشكيل الوعي لدى الأطفال في البلدين.
كما رحب شريف هلال مدير قناة أم بي سي مصر، بالوفد السعودي، معربًا عن سعادته بحضور فعاليات المنتدى.
من جانبه أكد صلاح مهران مدير برامج قناة أم بي سي مصر، أن العاملين في القناة يشعرون بأن نصفهم سعودي والأخر مصري، مضيفًا أن هناك تعاون وثيق بين القناة والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، متمنيًا أن يكون بداية لتعاون على مستوى إعلامي أكبر بين البلدين.
وقال عمر أبو خطوة مدير تنفيذي لقناة أون تي في، إنه يتمنى أن تكون هناك خطوات أكثر جدية في التعاون في المجال الإعلامي، لتحدث نقلة نوعية كبيرة في إعلام البلدين.
وأكد الإعلامي أحمد أبو زيد، مقدم برامج في قناة أكسترا نيوز، على أن التعاون الإعلامي المصري السعودي موجود بالفعل، ولكن يجب أن يزيد ليصل إلى حد التعاون السياسي والاقتصادي بين البلدين.
وقال الإعلامي همام مجاهد، مقدم برامج في قناة أكسترا نيوز، أنه يعتبر نفسه ابنًا لمصر والسعودية معًا كونه نشأ في السعودية وتربي هناك ثم عاد إلى مصر، مضيفًا أن الشعب السعودي يعشق مصر، وكذلك المصريين تعيش السعودية في قلوبهم.
وأكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، رئيس تحرير الشروق، عضو مجلس الشيوخ، أنه يجب أن يكون هناك مزيد من التعاون بين البلدين في المجال الإعلامي ليتسق مع التعاون في المجال السياسي.
ومن جانبه قال الكاتب الصحفي محمود المملوك رئيس تحرير موقع كايرو 24، إنه سعيد بحضور هذا اللقاء، معربًا عن امنياته بتكرار مثل هذه المنتديات.
وأكد الكاتب الصحفي أيمن عبدالمجيد، رئيس تحرير بوابة روزاليوسف، سعادته بالتواجد في المنتدى، معربًا عن امنياته في زيادة التعاون المصري السعودي في مجال الإعلام خلال الفترة المقبلة.