ماجدة خير الله : مسلسل الثمانية متعة فنية تستحق المشاهدة

أشادت الناقدة الفنية ماجدة خير الله بمسلسل الثمانية بعد عرض أولى حلقاته أمس على منصة شاهد .
وكتبت ماجدة خير الله على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:" الحلقه الأولى والثانية من مسلسل (الثمانية) اللي بدا عرضه الليلة علي منصه شاهد،يوحي بأننا امام عمل مثير، تجتمع له كل عناصر التسلية الممتعة".
وأضافت ماجدة خير الله :"المخرج احمد مدحت مبدع مسلسل (إختفاء) يعود بقوة ليقدم مسلسل غموض وحركه في قالب بوليسي ، عن منظمه اجراميه تعمل في تجاره السلاح ، وافرادها ثمانية لم يلتق اي منهم بالآخر ، ولها قوانين صارمه الخروج عنها يعني الموت".
وتابعت ماجدة خير الله:" خالد الصاوي وآسر ياسين في تنافس مدهش في الأداء ، احدهما مجرم محترف، والاخر ضابط ، علي درجه عاليه من الكفاءه، يجمعهما الرغبه في الانتقام من منظمه الثمانيه ، التي تسببت في مقتل ابنه الاول وحبيبه الثاني ، احداث الحلقتين الاولي والثانيه تشهد بفخامة الانتاج وتنوع مواقع التصوير ، غير ان الموسيقي التصويريه تبدو اعلي ممايجب في بعض المشاهد ".
وأوضحت ماجدة خير الله :" الفتاة التي ادت اغنيه بانج بانج لنانسي سيناترا تتمتع بصوت واداء جميل للاسف لم اتبين اسمها، المسلسل يضم عددا ضخما من نحوم مصر والعالم العربي بعضهم لم يظهر في الحلقات الاولي ولكن وجودهم يوحي بمتعه فنيه تستحق المتابعه".
قصة مسلسل الثمانية
تدور قصة مسلسل "الثمانية" حول قتل فتاة، حيث يبدأ حبيبها الفنان آسر ياسين ووالدها في الانتقام لها، ويظهر فيمابعد أن سبب قتلها هو والدها كعقاب له على بعض أفعاله، لتبدأ رحلة الانتقام.
وتدور الأحداث في إطار من الحركة والإثارة، حيث ظهر الفنان آسر ياسين في مشاهد انفجارات وتبادل إطلاق نار.
أبطال مسلسل الثمانية
مسلسل "الثمانية" من تأليف المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفية السعودية، وإنتاج Rozam، إخراج أحمدمدحت، بطولة آسر ياسين، وخالد الصاوي، وغادة عادل، ومحمد ممدوح، وريم مصطفى، ومحمد علاء، وفراس سعيدونخبة من النجوم العرب.
خالد الصاوى يكشف عن تفاصيل شخصيته فى مسلسل الثمانية
وكشف الفنان خالد الصاوى، عن تفاصيل شخصيته فى مسلسل "الثمانية" عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعى"فيسبوك المقرر عرضه قريبا على منصة شاهد.
وكتب خالد الصاوى: "ناصر المنشاوي، تصدير واستيراد اغذية ومشروبات، تلاحقه الشبهات والتحريات بلا جدوى إذانه يتقن العمل في النور، ويتقن الجرائم في الظلمة، اسرع من أي خصم واشد تنكيلا، اجتماعي جدا ظاهريا، لكنهمستوحد وموروط في شرنقته التي صنعها للدفاع ثم صارت سجنا معقولا له ولذكرياته المرة ، وضلالات العظيم المضطهد،وهلاوس التلاطم بين نطفة الادمية فيه وغدر البشر والقدر، وقد وصل لاخر الخط ، الان سيقتل خصومه جميعا ، اوسينتحر بعنجهية قبل قتله".