بصور من مسلسل التوأم.. ليلي علوي تحتفل باليوم العالمي للتلفاز.. شاهد

احتفلت النجمة ليلي علوي باليوم العالمي للتلفزيون الموافق يوم 21 نوفمبر من كل عام وذلك عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام"
ونشرت ليلي علوي مجموعة من الصور لها وعلقت قائلة "زي ما كان مسلسل التوأم بيحكي عن اختين توأم مولودين ف نفس اللحظة وملامحهم نفس الملامح بالظبط لكن روحهم وافكارهم واهتماماتهم الضد تمامًا ، كان كمان بيحكي عن الخير والشر والابيض والاسود والحب والكره اللي جوّه كل واحد فينا.
وتابعت "كل واحد فينا بير مقفول على أسرار كتير .. جواه كل حاجة وكل القيم والمعاني والأفكار الإيجابية والسلبية كمان .. لكن دايمًا احنا اللي بنختار نستسلم لإيه ونصدّق ونتعامل مع نفسنا ومع اللي حوالينا ازاي وبأنهي وِش.. تهاني وعزيزة ممكن يكونوا أختين متضادتين ف كل حاجة لكن كمان ممكن يكون جوه كل واحد فينا تهاني وعزيزة مع بعض.
واختتمت قائلة "مسلسل التوأم كان حقيقي من أحب أعمالي التلفزيونية لقلبي واللي قربني من جمهور التلفزيون بشكل كبير جدًا وقت عرضه مين فاكر الأحداث وتفتكروا تهاني تستاهل المصير اللي وصلتله ف النهاية #اليوم_العالمى_للتلفزيون #التوأم"
يحتفل العالم اليوم السبت باليوم العالمي للتلفزيون حيث خصصت منظمة الأمم المتحدة يوم 21 نوفمبر من كل عام كيوم عالمي للتلفاز وبدأ الاحتفال لأول مرة بهذا اليوم في عام 1996 وذلك احتفالًا بالتاريخ الذي انعقد فيه أول منتدى تلفزيوني عالمي.
ويعد جهاز التلفاز أو التلفزيون أحد أهم إنجازات القرن العشرين، والذي غير مجرى الحياة في جميع الدول منذ ظهوره لأول مرة عام 1928 في الولايات المتحدة الأمريكية، وأصبح الوسيلة الأولى لنشر الأخبار والمعلومات المرئية المختلفة، والذي ظهر لأول مرة في بريطانيا عام 1935 بعدد محدود من الأجهزة.
ولكن مع ظهور الإنترنت وتقدم العصر التكنولوجي واتجه الناس لاستخدام منصات التواصل الاجتماعي خاصة المرئية مثل موقع يوتيوب، قل اهتمام الاشخاص باستخدام التلفاز كوسيلة للترفية أو متابعة الأخبار فكل ما يقدمه التلفزيون وأكثر أصبح متاح عبر الهاتف مما تسبب بركود في صناعة أجهزة التلفاز، التي أصبحت بجانب التكنولوجيا الذكية طرازا قديما.
وقد شهد التلفاز مراحل تطور كبيرة أبهرت العالم أجمع، كأول أداة اتصال جماهيرية والذي بدأ أول بث تلفزيوني له في عام 1926، باللون الأبيض والأسود وصولا إلى تطوير نظام إرسال ملون بالألوان الطبيعية، قبل أن يصل للمرحلة الأخيرة في عام 2005، مع إنتاج أول شاشة تلفاز مسطحة "بلازما" ليبدأ بذلك عصر رقمي جديد لجهاز التلفاز.
وفي الوقت الحالي تحول جهاز التلفزيون التقليدي المعروف على مر السنوات الماضية، إلى شاشة تلفاز ذكية يمكنك من خلالها الاستمتاع بالبث التلفزيوني إلى جانب الاستمتاع بمنصات البث الرقمية وتطبيقات الهواتف الذكية ومنصات التواصل الاجتماعي من خلال اعتماد الجهاز على الاتصال بالإنترنت.