مش بس أكل.. 6 طرق لتقوية المناعة ضد كورونا

مع انتشار فيروس كورونا يبحث كثيرون عن كيفية انتقال العدوى وأسباب التعرض للفيروس، لكننا لا نسمع الكثير عن كيفية تقوية مناعتنا حتى نتمكن من قهر الفيروس إذا تعرضنا له.
عرض موقع " docsaxena" أهم 6 طرق تساعد فى تقوية المناعة وحمايتنا من فيروس كورونا لا تقتصر على الطعام فقط ومنها.

تقليل الإجهاد
عندما نكون مرهقين تنتج أجسامنا هرمونات الإجهاد التي تفرض ضرائب على جهاز المناعة وتجعله أضعف، من المهم التأكد من أن لديك توازنا بين العمل والحياة، وأخذ فترات راحة عندما تحتاج إليها، واستخدام بعض طرق تقليل التوتر المهدئة أو المريحة، وتناول مكملات دعم الغدة الكظرية يمكن أن تكون مفيدة.
النوم كلما كنت متعبًا
عدم النوم بالشكل الكافي يزيد من التوتر ويؤذي مناعتنا، وإذا كنا نشرب المشروبات التي تحتوي على الكافيين طوال الوقت، فقد لا ندرك مدى تعبنا حقًا.. لأن النوم مهم لإعادة بناء جهاز المناعة، نحن بحاجة إلى السماح لأنفسنا بالنوم بقدر ما نحتاج.
تناول الفيتامينات للمناعة
يمكن تناول الأطعمة التي تدعم مناعة مثل الحمضيات والثوم والبروكلي والسبانخ.. إذا كان الجهاز المناعي ضعيفًا بالفعل، فقد يكون من المفيد التكميل بالفيتامينات والمعادن الرئيسية التي قد تكون استنفدت مثل فيتامين ج وفيتامين ب وفيتامين د والزنك.

الطريقة الأكثر فعالية للحصول على جرعات عالية من فيتامين ج وفيتامين ب والزنك عن طريق الوريد (IV).
تقليل الالتهاب
يميل السكر واللحوم المصنعة والزيوت النباتية والكحول إلى أن تكون أغذية التهابية، لذا فهي تشغل جهاز المناعة وتترك مشاكل أخرى في جسمك دون معالجة. هذا هو السبب في أنه قد يكون من المفيد حقًا إزالة هذه الأطعمة الالتهابية إذا أردنا نظام مناعة صحي.
ممارسة الرياضة ولكن ليس كثيرا
يمكن أن تكون الرياضة أحد أفضل الأشياء التي يمكن القيام بها لتعزيز المناعة، ولكن يجب أن نكون حذرين لأن الإفراط في ممارسة الرياضة أمر مرهق على الجسم ويمكن أن يكون قاسيًا على جهاز المناعة لدينا. لذا فقط ضع في الاعتبار النصائح الأخرى: حافظ على الضغط المنخفض ، وإذا كنت متعبًا ، فاسترح.
الابتعاد عن السموم
يمكن أن تكون السموم مدمرة لجهاز المناعة، على سبيل المثال، السموم الفطرية من العفن سيئة السمعة لتدمير المناعة يبدو أن العديد من السموم الأخرى لها تأثير ردعي على المناعة، حاول تقليل التعرض لمياه الشرب المكلورة والمبيدات الحشرية والهيدروكربونات العطرية والمعادن الثقيلة وتلوث الهواء والمضافات الغذائية، وإزالة السموم من الكبد ضرورية للحد من عبء السموم على أجسامنا.