سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مقالات الكتاب اليوم.. فاروق جويدة يكتب عن بدائل زراعة الأرز.. عماد الدين يتحدث عن ذكرى وفاة أحمد زكي.. جلال دويدار يسرد موقف العرب والمسلمين من العدوان على حقوقهم
استعرضت مقالات الكتاب اليوم العديد من القضايا، كان أبرزها: القمة العربية بتونس، وحالة ترقب الشعوب العربية للموقف العربى الموحد فى مواجهة تحديات المنطقة العربية على كل الأصعدة. * فاروق جويدة: زراعة الأرز.. البحث عن بدائل * جلال دويدار: موقف مخزٍ للعرب والمسلمين من العدوان على حقوقهم ومقدساتهم * وجدى زين الدين يكتب: نادى دبى للصحافة * عماد الدين أديب: أحمد زكى: الوجع الأسطورى للفراق! "الأهرام" تحدث فاروق جويدة فى مقاله عن ضرورة إيجاد حلول بديلة لأزمة انخفاض المساحات المزروعة بمحصول الأرز، التى ترتبت على أزمة انخفاض نسبة المياه، موضحا يمكن أن نراجع سياسة زراعة الأرز بصفة عامة وان نبحث عن بدائل أفضل فى أصناف جديدة يمكن أن نزرعها فى الصحراء على كمية مياه قليلة أو أن نزرعه على المياه المالحة وهناك تجارب نجحت فى ذلك ولكن لابد من البحث عن حل حتى لا ندفع ملايين الدولارات فى استيراد سلعة كانت تحقق لنا موارد كبيرة من العملات الصعبة. "الأخبار" أكد جلال دويدار فى مقاله أنه ليس من توصيف لما أصبح عليه حال العالمين العربي والإسلامي سوي أنه "مسخرة ومخزٍ"، هذا الوصف يجسد موقفه من تآمر وعدوانية اسرائيل بدعم ومساندة ولية نعمها أمريكا، تمثل ذلك في قراري ترامب بإعطاء القدس العربية والجولان السورية لإسرائيل، موضحا أن الأنظار تتجه إلى القمة العربية التي ستعقد في تونس، الكل وعلى ضوء تصريحات المتحدث باسم هذه القمة في انتظار ما سوف تتخذه حيال ما تتعرض له الحقوق العربية من انتهاكات. "الوفد" تحدث وجدي زين الدين فى مقاله عن منتدى دبى للإعلام الذى يتم تنظيمه سنويًا برعاية كريمة من الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة ورئيس الوزراء حاكم دبى، وأن هناك همًا عربيًا مشتركًا بين جميع الدول العربية، بشأن الخطاب الإعلامى العربى، مشيرًا إلى أن اللغة السائدة بين جميع الإعلاميين والصحفيين، هى ضرورة أن يواجه الإعلام كل التحديات الجسيمة التى تتعرض لها الأمة العربية. "الوطن" تحدث عماد الدين أديب فى مقاله عن ذكرى رحيل الفنان أحمد زكى، يوم 27 مارس من كل عام، معبرًا عن الحزن الذى يشعر به كلما حلت هذه ذكرى رحيل المبدع العظيم والأخ الحبيب أحمد زكى الذى قدم للسينما 77 فيلمًا و7 مسرحيات وخمسة مسلسلات تليفزيونية، متابعًا: "ورغم مرور 14 عامًا على هذا الحدث القاسى على النفس، فإن مرارة الفراق ما زالت كما هى -بالنسبة لى- بل تزداد كلما شعرت بحجم الافتقاد الإنسانى له، وكلما قارنت بين هذا الرجل والزمن والفن وقتها، بالرجال والزمن والفن الآن".