قال الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن مؤخر الصداق تركة على الزوج وهو مؤجل لأقرب الأجلين، الطلاق او الوفاة جاء ذلك في إجابته عن سؤال ورد إليه خلال لقائه ببرنامج "فتاوى الناس" المذاع على فضائية "فتاوى الناس"، مضمونه " ما مصير مؤخر الصداق بعد وفاة الزوج ؟ " وأضاف "فخر" أنه إذا لم يحدث الطلاق وتوفي الزوج، لابد أن يخرج مؤخر الصداق للزوجة من تركة الزوج المتوفي قبل تقسيم تركته وأوضح أمين الفتوى، أنه لايجوز للورثة منع الزوجة من مؤخر صداقها بعد وفاة الزوج.