قال الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الصلاة الركن الأعظم في الإسلام وهى الصلة بين الإنسان وربه سبحانه وتعالى، وكلما كان الإنسان مدركا قيمتها ومواظبا عليها كان ذلك أقرب له عند الله وأصلح لحاله. وأضاف أمين الفتوى، خلال لقائه على فضائية "الناس"، أن الصلاة أمر يستغرق يوم المسلم وليله، والتكرار يدل على قيمة الصلاة عند الله وأهميتها، فمن تركها فقد الإحساس الذي يريده الله منه. وتابع: "الصلاة حاجة ولا يستطيع المسلم السير في طريقه دون أن يهتدي إلى مولاه، وأن يتزود بالطاقة الإيمانية، والله أغاثنا بالصلاة، وهي أعظم مظاهر الود الذي جعله الله للمومنين".