قالت حملة مرشح انتخابات الرئاسة الفرنسية إيمانويل ماكرون، إنها وقعت ضحية عملية اختراق إلكتروني هائلة ومنسقة وغير مسبوقة أدت إلى تسريب مئات الوثائق الداخلية قبل ساعات من انتهاء حملة الانتخابات رسميا. وأضافت أن الوثائق تظهر فقط العمل الطبيعي للحملة الانتخابية، إلا أن الوثائق الحقيقية اختلطت بأخرى زائفة على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر "الشك والتضليل".