قالت دار الإفتاء المصرية، إن أحذ الأجرة على الرقية بالقرآن الكريم جائزة من كل مرض بشرط أن تكون بكلام الله تعالى أو بأسمائه وصفاته وأن تكون باللسان العربي أو بما يعرف معناه من غيره وأن يعتقد أن الرقية لا تؤثر بذاتها بل المؤثر الشافي هو الله تعالى بعظيم لطفه وقدرته. وحذرت الإفتاء من الدجالين الذين يحتالون على الناس ويأحذون أجرا من الناس بدعوى أن هذه رقية فالأفضل أن يقصد الصالحون ممن عرفت أمانتهم وعدالتهم.