طلب منى كتابة مقال فكرت قليلا ... اكتب فى ايه ولا ايه فلدينا "تخمة" من الاحداث المتلاحقة وكثير من القضايا واوراقها المبعثرة وهموم ومشاكل مجتمع على مدار 4 سنوات ،ولكن استوقفنى التاريخ اللامع والحدث القوى "وباء رابعة وطهارة مصر" عنوان صعب لكنه حقيقى جميعكم تشهدون انه "وباء" . كان يريد ان ينتشر ويتوغل ....بالتضليل الفكرى ,,والانحرفات الجسدية,, والخداع البصرى والانحرفات السياسية,,والرسائل والخطب الارهابية ..تارة والكاذبة كل تارة.. لن اطيل الحديث عما كان يحدث لمن تعاطفوا مع اسطورة الإخوان المضللين وكان من يريد الهروب من "الوباء" حتى لا يتمكن منه الوباء كان جزائه القتل بدون سبب هذههى شرعيتهم من ليس معهم يدفن اسفلهم .... ومن اسوأ افعالهم كثرة" اللادين".. وزاد عدد "الكافرين" اتعجب مع كل المتعاطفين الى الان مع الارهابيين او الاخوان سابقآ واتمنى لهم الآفاقة القريبة قبل ان يتملكهم الوباء ولا يستطعيون التطهير منة الا بالبتر او الموت هكذا هم الاخوان الارهابيون غير صالحين للحياة مع ناس تبغى الحياة فى سلام تبغى الحياة فى دولة فى "وطن" اسمة "مصر" ...احلى واسمى واعلى الاسماء بين بلاد العالم نجحت "مصر "بشعبها وجيشها وشرطتها وكل مؤسستها فى كشف هؤلاء فى سنة واحدة .... انهت الاحتلال الاخوانى لدولة مصر لم تكن مصر يومآ على مدار تاريخها الحلو والمر منبرا أو مركزا لجماعة ارهابية بل هى اساس حضارة العالم هى قاهرة على كل معتدى وظالم ومحتل لتبقى مصر القدوة والمثل ليتعلم وتستفيق البلاد الاخرى من العدوان القادم عليهم او ان كان نائمآ بداخلهم فيبدأ التطهير "مصر"الوطن الحب العشق النغم الحضارة الثقافة الآمان ,,,يستمر الطامعون بها وفيها على ممر الزمان فهنا يكمن السر بين مصر الوطن وشعبها العظيم على مر السنين حفظ اللة مصر وشعبها