أطلق الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تحذيرًا من أن الرد العسكري وحده على تهديد "داعش" في سوريا يمكن أن يغذي التطرف لدى جماعات مسلحة أخرى. وقال الأمين العام الثلاثاء مخاطبا مجلس الأمن الدولي في اجتماع بشأن الشرق الأوسط "هدفنا الاستراتيجي الطويل الأمد في سوريا لا يزال التوصل لحل سياسي". وأشار الى أن الرد العسكري الصرف للتهديد الذي يمثله التنظيم يمكن أن يسهم في "تطرف جماعات مسلحة سنية أخرى ويشعل دورة من العنف المتجدد".