* تعليق : الملثم مش بس بكلمته..الملثم بتفجيره لأي خط ف سكته.. وآخر: تفجير 12 يوليو حصل في شهر يوليو وطلع نار كتيييييييييير * مواطن: عليا النعمة زمانهم عاملين خط غاز تحت الارض والبرنس عمال يفجر في القديم كتب محمد كساب: تفاعل مستخدمو الفيس بوك مع حادث تفجير خط الغاز جنوبالعريش للمرة الرابعة، الذى نفذه مجهولون فجر اليوم، بتدشين مجموعة من الصفحات الساخرة التى كتب المتابعون لها عليها العديد من التعليقات الفكاهية، حمل أغلبها اسم “الملثم” تهكما عما تذكره السلطات المصرية، عن وقوعها بتدبير من مسلحين ملثمين. ومن بين هذه الصفحات “ألتراس مفجري خطوط الغاز الإسرائيلية، الصفحة الرسمية للملثمين، الملثم اللي بيفجر خط الأنابيب، اكبر تجمع لمحبى الملثم اللى بيفجر خطوط الغاز”.. ويأتى هذا التفجير وسط مطالبات ، بوقف تصدير الغاز لاسرائيل” أبرز التعليقات التى دونها النشطاء على الفيس بوك، تتعلق بهوية الملثم الذى ينسب إليه دوما التسبب فى تفجيرات خطوط الغاز إلى اسرائيل، مثل ” وفي سابقة هي الأولى من نوعها أجريت حديثا مع الرفيق “الملثم”، عبر فيه عن خالص أسفه واعتذاره لإصابة خط غاز الأردن بالخطأ مطلع الشهر الجاري، وقال: ” إنني لم أكن أنتوي تفجير هذا الخط مرة أخرى ولكن إصرار الحكومة علي إعادة ضخ الغاز هو ما دفعني لذلك “. وأنهى الحوار بعبارته الخالدة : “لو لم أكن ملثما .. لوددت أن أكون ملثما”. – ” الملثم مش بس بكلمته..الملثم بتفجيره لأي خط ف سكته. - عليا النعمة زمنهم عاملين خط غاز تحت الارض والبرنس عمال يفجر في القديم - تعليق : حمادة هلال: تفجير 12 يوليو حصل في شهر يوليو وطلع نار كتيييييييييير - تعليق : مرتضي منصور : أنا عندي السي دي بتاع الملثم و هجيبه - دخل الملثم و انا نايمة شوف قلة ادبه فجر لى الخط و انا نايمة شوف قلة ادبه صلحتوه مره و روحت نايمة ..فجروا تانى و انا عاملة نفسى نايمة وانا عاملة نفسي نايمة” كما اقتبس بعضهم كلمات الأغنية الوطنية للفنان محمد منير، قائلا” إزاي ترضيلي حبيبتي، أشتري انبوبة و إنتي، روحتي لإسرائيل و بيعتي، الغاز و برخص التراب إزايييي، وحياتك لأفضل أفجر فيكي لحد ما ترضي عليا”. كان اللواء السيد عبد الوهاب مبروك محافظ شمال سيناء قد قال إن تفجير اليوم تم بنفس الأسلوب الذي تمت به التفجيرات الثلاث السابقة، مشيرا أنه تم السيطرة على الحريق الذي شب في محطة غاز البلوف بمنطقة “الطويل” جنوبالعريش. وأشار اللواء مبروك إلى أن حجم التفجير كان أكبر من التفجيرات السابقة نظرا لكبر حجم الماسورة في هذه المحطة والتي يبلغ قطرها 36 بوصة، إلا أنه أمكن السيطرة علي الحريق بعد إغلاق المحابس المتفرعة من المحطة والموصلة إليها، موضحا أن هذه المحطة هي التي تضخ الغاز الطبيعي إلى منطقة الشيخ زويد والذي يتم تصديره إلى إسرائيل.