قامت مظاهرات جديدة في أكثر من مئة مدينة برازيلية؛ للمطالبة بالعدالة الاجتماعية رغم تعهد رئيسة البلاد ديلما روسيف بتحسين الخدمات العامة ومقاومة الفساد في البرازيل. وخرج عشرات الآلاف من البرازيليين أمس في مظاهرات جديدة في أكثر من 100 مدينة برازيلية، للمطالبة ب"العدالة الاجتماعية" رغم تعهد رئيسة البلاد ديلما روسيف بتحسين الخدمات العامة ومقاومة الفساد في البرازيل، وأسفرت هذه المظاهرات مواجهات مع الشرطة عن وقوع عدد من الإصابات. وأعلنت النقابات الكبرى البرازيلية أمس عن عزمها على الإضراب عن العمل في 11 يوليو، لتنضم بذلك وللمرة الأولى إلى حركة الاحتجاجات التاريخية التي تضرب البرازيل منذ أسبوعين.