نفت وزارة الخارجية في بيان لها اليوم، أي علاقة للوزارة أو للنادي الدبلوماسي، بالفتوى التي حرمت التظاهر ضد الرئيس محمد مرسي في 24 أغسطس، واعتبرت المتظاهرين "خوارج يجب قتالهم". وقالت الوزارة إن الواقعة لم تكن ندوة سياسية في النادي الدبلوماسي، وأوضحت أن "سفيراً سابقاً استأجر قاعة في النادي لتنظيم إفطار لعدد من معارفه، لكن الأمر تطور إلى ما يشبه ندوة سياسية، والوزارة ليس لها علاقة بالمدعوين ولا بما أدلوا به من أراء وتصريحات". بيان الوزارة: الواقعة لم تكن ندوة.. ولا علاقة لنا بقائمة الضيوف ولا بتصريحاتهم