جاء في الرسالة التي سجلتها مجندة مصرية'فريق القاهرة'في كتاب 'شكرًا.. جيش مصر 'أنا فتاة مصرية و قواتي المسلحة مصرية و سلامي مصري، فأنا بنت المعز لدين الله الفاطمي قاهرة الغزاة و مقبرة الاعداء، و قواتي المسلحة و سام علي صدري و تاج راسي وعزي و دمي مصري و دم الحرارة علي حرية وطني و صيانة عرضي، أنا فتاة مصرية أناشد القوات المسلحة بكل قوة و حرية أن أكون درعا من دروع شرف الوطن و هي القوات المسلحة القوات. المسلحة المصرية ملحمة في تاريخ عالم البشرية بأكمله عربي و أعجمي، القوات المسلحة درع الشدائد و الشرف تاج العزة يشهد لها التاريخ العالمي بأسطورة تحطيم خط بارليف الذي أبهر العالم بأكمله معجزة التاريخ المصري و شرف الرجولة الحقيقية. الجيش المصري هو معجزة و أسطورة زمنية علي مر العصور و الدهور كأسطورة الأهرامات المصرية الشامخة فالقوات المسلحة عاشت شامخة و مازال تاريخها يتحدث عن نفسه و مصر تتحدث عن نفسها وقف الخلق ينظرون جميعا كيف أبني قواعد المجد وحدي و بناه الأهرام في سالف الدهر لا تنحني ولا تنحدر عن التحدي القوات المسلحة راسخة، جيش له أوان و زمان و كيان تاريخها رمز شرف و تاج و عزه و خلود بلا نهاية و ذكري بلا فناء علي مر العصور و الزمان. القوات المسلحة المصرية أسم و رمز، عجز القلم عن وصفه ولا تكفي السطور و الكتب و الصحف من زمرد و ياقوت تشهد قاهرة الغزاة لبنت المعز لدين الله الفاطمي بقهر العدوان الثلاثي و جميع من أراد أن ينال من الوطن تشهد قاهرة المعز نصره القوات المسلحة في جميع غزو الأعداء و الدخلاء حتي أن واصل رحلته العظيمة و الملحمة المشرفة ضد الأرهاب و حماية شعبها و حماية جميع أرجاء أرض الفيروز الغالية و كما قال الزعيم مصطفي كامل 'لو لم أكن مصريا لوددت أن اكون مصريا. يذكر أن حملة 'شكرا.. جيش مصر' استقبلت بمقرها بالقاهرة حملة 'مجنده مصرية' للمشاركة في كتابة رسالة شكر للقوات المسلحة في أضخم كتاب تذكاري عالمي مؤسسة 'المنجزين العرب' للتنمية بهدف جميع مليون رسالة شكر تقديرا لبطولات رجال القوات المسلحة في مواجة الإرهاب.