الأسئلة التي تطرح نفسها بقوة وطلاقة وعقلانية وجدارة وموضوعية، والتي أترك القارئ، يجيب عليها بنفسه، ويحلل إجاباتها، من وجهة نظره، وينظر ويعيد النظر، ويكرر النظر كرتين، وقبل أن يجيب نفسه علي هذه الأسئلة التي تطرح نفسها، أدعوه لقراءة هذه السلسلة المتوالية والمتتالية بعنوان 'المخابرات المصرية تكشف أسرار المخططات الشيطانية'. حتي تضع النقاط علي الحروف، ومتابعة أكثر من 100 سؤال خطير ومهم تقدر علي تحليلها وفهمها من خلال جمع وربط الحلقات المفقودة من هذه السلسلة. الأسئلة: لماذا مازالت قطر والجزيرة تدعم الإخوان رغم فشلهم، وسقوطهم؟ وما العلاقة بين قناة الجزيرة، وإسرائيل؟ وما العلاقة القوية بين قطر وأمريكا؟ وقطر وإسرائيل؟ وما العلاقة بين حماس والموساد؟ وما هي أسرار بناء القواعد العسكرية الأمريكية، علي نصف مساحة قطر، أرضًا، وبحرًا، وجوًّا؟ وما أسرار زيارات موزة المتكررة إلي تل أبيب؟ وما أسرار شراء أميري قطر حمد وتميم، ووزير خارجيتهما قصورا فارهة في إسرائيل؟ وما أسرار وخبايا وخفايا عدم المساس بأمن إسرائيل، أو حدوث تفجيرات، أو عمليات إرهابية، بالدولة الإرهابية إسرائيل؟ لماذا يقضي الشيخ الذي أصيب بالجمرة الخبيثة، حمد قطر، عطلاته وأجازاته لدي ضيافة وكنف العدو الصهيوني، أقصد الصهيوقطري، بمنتجعاته الفارهة؟ لماذا تستضيف قطر وتركيا القيادات لتنظيمات إرهابية إجرامية علي أراضيها؟ لماذا يتبني أردوغان وحمد وأوباما أفكار هذه التنظيمات؟ ولماذا يقدمون لها الدعم المادي والسياسي والإعلامي والعسكري؟! وما علاقة هذا الثالوث النجس: 'قناة الجزيرة، المخابرات القطرية، الموساد'؟ وما أسرار الاتفاقيات والبروتوكولات الموقعة بين قطر وإسرائيل؟ وما أسرار المكاتب الرسمية، وغير الرسمية القطرية الإسرائيلية المفتوحة في الدوحة، وتل أبيب؟ وما أسرار التعاون التعليمي بينهما؟ لماذا قامت الاستخبارات الأمريكية والموساد بإنجاب ابن صغير مدلل، أسمته المخابرات القطرية؟ ولماذا تبنت المخابراتان الأمريكية والإسرائيلية تربية الابن المدلل، رغم أنه ابن لقيط، وابن حرام، تم إنجابه من علاقة حرام، ومضاجعات شيطانية، وممارسات مشبوهة ولقاءات سرية؟ ما الأسس والمبادئ التي تربت عليها المخابرات القطرية، من خلال أساتذة هذه التربية، من المخابراتين الأمريكية واليهودية؟ ولماذا أتت هذه الذرية من حرام؟ وما الفرق بين هاتين العلاقتين، أن تأتي هذه العلاقة في الحرام سرا، وأن تأتي في الحلال علانية؟ وما النتيجة الحتمية لعلاقة مخابراتية حملت وأنجبت وتربت في حرام، من قبل دول تعلن عداءها للجيش والمخابرات المصرية، والعروبة والإسلام، ومنطقة الشرق الأوسط بأكملها؟ ما وجه الشبه والخلاف بين 'قطر، وإسرائيل، وتركيا، وأمريكا'؟ المتحدث الرسمي باسم النادي الدبلوماسي الدولي Diplomatic Counselor Sameh Almashad