رئىس تىمور الشرقىة المنتهىة ولاىته خوزىه راموس هورتا ىقر بهزىمته فى الانتخابات الرئاسىة أقر رئيس تيمور الشرقية خوزيه راموس هورتا الحاصل علي جائزة نوبل للسلام عام 1996 بهزيمته في انتخابات الرئاسة التي جرت يوم السبت وهنأ اثنين من المنافسين يستعدان لخوض جولة اعادة في ابريل. واشارت بيانات لجنة الانتخابات الي تقدم فرانسيسكو جوتيريس من حزب المعارضة الرئيسي (فريتلين) وخوزيه ماريا دو فاسكونسيلوس القائد السابق للجيش . وجاء راموس هورتا الذي كان يسعي للفوز بولاية ثانية في المركز الثالث. ولا يلعب رئيس تيمور الشرقية احدث وافقر دول اسيا دورا يذكر في السياسة ولكنه شخصية مهمة في تحقيق الاستقرار في البلاد بعد صراعها الدامي من اجل الاستقلال في 2002 واعمال العنف المتفرقة خلال الانتخابات البرلمانية عام 2007. ونجا راموس من محاولة اغتيال عام 2008 وقد تقاسم جائزة نوبل للسلام عام 1996 لعمله من اجل التوصل لحل سلمي لصراع تيمور الشرقية. بعد أن تزعم لعقدين المقاومة ضد الحكم الاندونيسي للأرخبيل الذي يبلغ عدد سكانه 1.1 مليون نسمة.