الي متي تستمر النغمة النشاز بعودة الشكوي الي المشكو في حقه ليكون خصما وحكما في آن واحد.. هيهات ان يجد صاحب حق أو مظلمة من ينصفه ما دامت الشكوي تعود الي المشكو في حقه ليكون خصما وحكما؟؟ وآية ما اقول ما نشاهده يوميا من مظالم مبكية علي شاشات الفضائيات!!.. الواقع المؤلم يؤكد حتمية عودة ديوان المظالم مع اعطاء صلاحيات اوسع واعم واشمل لجميع الاجهزة الرقابية لتؤدي رسالتها علي الوجه الاكمل ودون استئذان مسبق من احد وانصاف اي مظلوم يدعو ليل نهار علي من ظلمه ومن خذله ومن تجاهله؟!. مجدي عباس عواجه الجملة العياط اكتوبر