لدار الكتب المصرية تاريخ طويل في خدمة الكتاب العربي، وتعتبر الاصدارات الرصينة التي صدرت خلال القرن العشرين من أهم عناصر تأسيس مجد الكتاب المصري، يكفي ان العديد من الموسوعات متعددة الاجزاء لا يوجد بها خطأ واحد، ليت القائمين علي الدار يلتزمون تقاليد النشر وسوف اشير الي ملاحظات مبدئية في نهاية العمود، مرة أخري أنبه الي منفذ البيع امام دار الكتب علي النيل برملة بولاق، مررت به هذا الاسبوع واشتريت العناوين التالية، من سلسلة مصر النهضة التي يشرف عليها الاستاذ المحترم أحمد زكريا الشلق. الجالية الفرنسية في مصر 2881 6591 تأليف د. نوريس محمد سيف الدين. الجالية البريطانية في مصر تأليف ناصر السيد علي زيان. القاهرة في القرن السادس عشر للدكتورة هدي جابر. أرواح في خطر. الصحة العامة في مصر القرن التاسع عشر، تأليف لافرن كونكة. ترجمة: د. أحمد زكي أحمد. مصر والصراع حول القرن الافريقي للدكتور محمد عبدالغني. الماسونية والماسون في مصر 8971 4691 للدكتور وائل الدسوقي. الصورة الرقمية وثورة 52 يناير محمد سيد ريان. المرأة المصرية قبل الحداثة للدكتور عبدالرازق عيسي. أصوات من التراث للدكتور عاطف جودة نصر. وثائق التشريع الجنائي المصري للدكتور عماد هلال. من وثائق بني سويف في العصر العثماني للدكتور خالد سيد مرزوق. فقهاء وفقراء في العصر العثماني للدكتور محمد صبري الدالي. يهود مصر 2291 6591 للدكتور رشاد عبدالسلام. وثائق سيناء في القرن التاسع عشر للدكتور صبري أحمد العدل. مذكرات صلاح سالم. ومن التراث المحقق: بدائع الذهور للمؤرخ ابن اياس وقد أسعدني صدورة، ورغم امتلاكي كل الطبعات التي صدرت منه الا أنني أقتني كل طبعة حبا في الكتاب. الفاكهة البدرية (توفي 728 ه) لبدر الدين الدمايسي. سيناء لنعوم شفير ويعتبر ادق مرجع عن شبه الجزيرة حتي الآن. »لمح الملح« في مجلدين، لابي المعالي الوراق، تحقيق يحيي عبدالعظيم وهو من كتب المختارات. تاريخ مديرية خط الاستواء في ثلاثة مجلدات للأمير عمر طوسون. الظرائف واللطائف والمواقيت في بعض المواقيت للثعالبي، تحقيق ناصر جاد. الثغر الباسم في صناعة الكاتب والكاتم، تأليف شمس الدين السخماوي دراسة اشرف أنسي. هذا ما اقتنيته، اما الملاحظات الضرورية للحفاظ علي هيبة إصدارات الدار ورصانتها فتلك الكتب لمؤلفين معاصرين تضم روايات ومقالات نشرت في الصحف والمجلات وكلها إعادة طبع، مجال هذه النصوص المبني المجاور أي الهيئة العامة للكتاب وأكتفي بذلك حفاظا علي احترام الدار.