المعزول محمد مرسي كان قدمه شؤم ووشه نحس، يوقف المراكب السايرة، وعشان تكمل سنته السودة جابلنا هشام قنديل لا بيفهم في الطور ولا في الطحين، ونحس مرسي طال البلاد اللي زارها، يا دوبك وصل باكستان ضربها زلزال، وعدي علي البرازيل حصلت مظاهرات والدنيا قامت ماقعدتش ، حتي روسيا ماحصلش فيها كوارث انما الرئيس الروسي بوتين طلق مراته بعد ما فضلت علي ذمته 18 سنة، وبعد ما كان بيموت فيها اول ما قابل مرسي بقي يشوف مراته قرد، مش طايق لا يشوفها ولا يكلمها لحد ما سابت البيت وراحت عند امها وطلبت الطلاق، وكفاية كده علي المقال احسن الكمبيوتر يضرب!