شاركت الفنانة شيرين عادل هذا العام في عملين عرفا طريقهما للشاشة في شهر رمضان.. احدهما »شيخ العرب همام« مع يحيي الفخراني وصابرين والآخر »ملكة في المنفي« أمام نادية الجندي.. في الأول جسدت شخصية »ليله« الفتاة التي فقدت عقلها.. وفي الثاني كانت الأميرة فتحية ابنة الملكة نازلي. مع »شيخ العرب همام« تؤكد شيرين عادل أن الشخصية التي قدمتها كانت مركبة وساعدها في تجسيدها الفنان يحيي الفخراني رغم انها المرة الأولي التي تقدم فيها عملا باللهجة الصعيدية ولكنها أتقنتها تماما من خلال البروفات التي أستمرت علي مدي شهرين.. أما عن دور »فتحية« الذي قدمته في »ملكة في المنفي« فقد تمثل صعوبته - كما تقول -أن الشخصية تمر بثلاث مراحل.. فقد عاشت في البداية كبرنسيسة.. ثم كفتاة عادية وأخيرا تحولت الي عاملة فندق حتي تتمكن من اعالة اسرتها في المنفي.. وأوضحت شيرين ان مقاييس النجاح والفشل في أي عمل فني تشارك فيه تعتمد في المقام الأول علي حكم الجمهور.