لجان المتابعة ترصد المخالفات بلجان الجيزة

ناخبات يرفضن استخدام الحبر الفسفوري.. وربة منزل تسب قاضية »أحمد«: اكتشفت وجود إسم والدي المتوفي منذ 8 سنوات في كشوف الناخبين

حررت المستشارة ايمان عبدالوهاب رئيس اللجنة الفرعية رقم 7 بمدرسة التجارة الثانوية بالهرم محضرا تضمن ضبط مي مصطفي حمادي »83 سنة« باحثة قانونية بمجلس الشعب اثناء قيامها بتصوير بطاقة ابداء الرأي خلف الساتر وبمواجهتها عللت قيامها بتصوير البطاقة من أجل الذكري فتم تحرير محضر وإحالتها للنيابة.
وفي العجوزة حررت المستشارة هبة ابراهيم رئيس اللجنة الفرعية رقم 22 بمدرسة العجوزة الثانوية بنات محضرا بحدوث مشادة كلامية بينها وبين الناخبة مها أحمد عبدالرحمن التي رفضت غمس اصبعها في الحبر الفسفوري وامام اصرار رئيسة اللجنة قامت الناخبة بوضع اصبعها بطريقة عصبية تسببت في انقلاب دواة الحبر فوق بعض الاوراق واتلافها فتم تحرير محضر وعرضه علي النيابة.
ابلغت الناخبة نعمة مصطفي العرابي قسم الشرطة بالعجوزة بتضررها من 4 أشخاص ملتحين يحملون أجهزة »اللاب توب« ويقومون بتجميع النسوة المسنات والاميين من الرجال والنساء واعطائهم ورقات لانتخاب المرشح محمد مرسي.
حررت المستشارة ناهد يسري رئيس اللجنة رقم 2 بمدرسة 6 أكتوبر بالعجوزة محضرا بتعدي هدي احمد سالم »55 سنة« ربة منزل عليها بالسب لرفض طلب الناخبة عقب الادلاء بصوتها رقم المسلسل لبطاقة ابداء الرأي المثبت علي البطاقة وفشل رئيسة اللجنة في اقناعها بعدم جواز ذلك لمخالفته للتعليمات الانتخابية.
ابلغ الناخب أحمد محمد عبدالقادر ابراهيم »33 سنة« حاصل علي بكالوريوس التجارة انه تلاحظ له أثناء قيامه بالادلاء بصوته في اللجنة رقم 27 بمدرسة مصطفي كامل ببولاق الدكرور وجود اسم والده المتوفي عام 6002 ضمن كشوف الناخبين فتم اخطار رئيس اللجنة العامة وتحرير محضر بالواقعة.
في لجنة مدرسة الوفاء الاعدادية رقم 22 بالمهندسين طلب الناخب محمد عطية »03 سنة« بكالوريوس تجارة ورقة ابداء رأي ثانية مدعيا ارتكابه خطأ في الورقة الأولي وعندما رفض رئيس اللجنة قام بتمزيق ورقة ابداء الرأي امام رئيس اللجنة فتم ضبطه وتسليمه لأفراد الحراسة وتحرير محضر بالواقعة.
كما تم ضبط موظفين بالدقي أثناء قيامهما بتصوير بطاقات ابداء الرأي خلف الساتر وضبط طالب جامعي في أكتوبر أثناء استقلاله سيارة عليها مكبر صوت وقيامه بالمرور أمام اللجان الانتخابية والدعاية للمرشح محمد مرسي وقيام انصار المرشح بمطاردته وضبطه لكنه تمكن من الهرب منهم وضبطوه مرة ثانية فقرر انه فعل ذلك من قبيل المزاح.