* من مواليد 3/5/1931 الزقازيقشرقية ، وحاصل علي ليسانس آداب " قسم لغة عربية" من جامعة القاهرة عام 1951 * نشأ وتربي بين كتب المنفلوطي ، وجبران خليل جبران ، وعمالقة الأدب والفكر *بدأ حياته العملية مدرسا ، ثم انتقل للعمل في مجال الصحافة حيث عمل محررا في مجلة " روز اليوسف " ، ثم جريدة " الأهرام " ، كما انتدب مديرا للنشر بوزارة الثقافة ، ومستشارا ثقافيا لسفارتنا بالهند ، ثم اختير رئيسا لهيئة الكتاب * كان صلاح عبد الصبور واحدا من الأدباء والشعراء الذين تأثروا بنقطة التحول التاريخية في مصر الحديثة ومعاناة الشعب المصري حتى أصبح واحدا من رواد حركة " الشعر الحر " في مصر *أصدر ديوانه الشعري الأول عام 1957 بعنوان " الناس في بلادي " الذي جذب انتباه معظم النقاد لأنه كان متمردا علي القواعد والقوانين الشعرية حيث تميز شعره بأنه غير ملتزم بالقافية ، ثم أصدر العديد من الدواوين الشعرية بعد ذلك من أهمها :- ( أقول لكم - أحلام الفارس القديم - تأملات في زمن جريح - شجر الليل ) *وله أيضا العديد من المسرحيات الشعرية من أهمها : - ( مأساة الحلاج - مسافر ليل - ليلي والمجنون – الأميرة تنتظر - بعد ان يموت الملك) *وله أيضا عدة دراسات نقدية ، وأدبية أهمها :- ( ماذا يبقي منهم للتاريخ - أصوات العصر - حتى تقهر الموت - وتبقي الكلمة - مدينة العشق والحكمة ) * حصل علي العديد من الأوسمة والنياشين : - جائزة الدولة التشجيعية عام 1965 ، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولي عام 1965 ، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1981 ، ووسام الاستحقاق من الدرجة الأولي ، والدكتوراه الفخرية في الأدب من جامعة المنيا عام 1982 * أطلقت الإسكندرية اسمه علي مهرجانها للشعر الدولي ** توفي في 15/8/1981