أسعار العملات الأجنبية والعربية أمام الجنيه المصري اليوم    صدمة لمواليد الثمانينيات، دراسة تكشف سقف العمر النهائي للأجيال الحالية    أطاح ب 6 وزراء، تعديل وزاري في موريتانيا يشمل 11 حقيبة وزارية    طقس مصر اليوم الجمعة 19 سبتمبر 2025.. أجواء حارة ورطوبة مرتفعة مع فرص لهطول أمطار    فلسطين.. الاحتلال ينسف مباني جديدة في المناطق الشمالية الشرقية لمدينة غزة    أب يقتل أطفاله الثلاثة ويطعن زوجته الثانية في جريمة مروّعة بالدقهلية    درة وعمرو عبد الجليل ومحمد لطفي أبرز الحاضرين في افتتاح مهرجان بورسعيد    عاجل بالصور زيارة تاريخية.. ملك إسبانيا، والملكة ليتيزيا، في رحاب معابد الأقصر    ياسر ريان: الزمالك قادر على الفوز بالدوري بشرط الاستمرارية.. وعمرو الجزار أفضل مدافع في مصر    دونجا: عبدالقادر مناسب للزمالك.. وإمام عاشور يمثل نصف قوة الأهلي    دعاء الفجر|تعرف على دعاء النبي بعد صلاة الفجر وأهمية وفضل الدعاء في هذا التوقيت.. مواقيت الصلاة اليوم الجمعة    الصحفيين تكرم المتفوقين دراسيا من أبناء صحفيي فيتو (صور)    بمزج الكلاسيكي والحديث، عمرو دياب يتألق في حفل خاص على سفح الأهرامات (فيديو)    تغطية خاصة | مذبحة أطفال نبروه.. صرخات قطعت سكون الليل    طريقة عمل الناجتس في البيت، صحي وآمن في لانش بوكس المدرسة    فيدان: إسرائيل التهديد الأكبر على سوريا.. وأي عملية توسعية محتملة نتائجها الإقليمية ستكون كبيرة جدًا    مصطفى عسل يعلق على قرار الخطيب بعدم الترشح لانتخابات الأهلي المقبلة    هيئة المسح الأمريكية: زلزال بقوة 7.8 درجة يضرب "كامتشاتكا" الروسية    واشنطن تجهز مقبرة «حل الدولتين»| أمريكا تبيع الدم الفلسطيني في سوق السلاح!    نقيب الزراعيين: بورصة القطن رفعت الأسعار وشجعت الفلاحين على زيادة المساحات المزروعة    بيان عاجل من الترسانة بشأن حادثة الطعن أمام حمام السباحة بالنادي    هل يقضي نظام البكالوريا على الدروس الخصوصية؟.. خبير يُجيب    سعر السكر والأرز والسلع الأساسية بالأسواق اليوم الجمعة 19 سبتمبر 2025    موسم انفجار راشفورد؟ برشلونة يضرب نيوكاسل بهدفين    رسميًا.. الاتحاد السكندري يعلن إنهاء تعاقد أحمد سامي وإيقاف مستحقات اللاعبين    أمينة عرفي تتأهل إلى نهائي بطولة مصر الدولية للإسكواش    انخفاض سعر الذهب عيار 21 عشرجنيهات اليوم الجمعة في أسيوط    سعر طن الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الجمعة 19 سبتمبر 2025    سادس فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة خلال عامين    ميلونى: تدشين نفق للسكك الحديدية تحت جبال الألب يربط بين إيطاليا والنمسا    بعد رباعية مالية كفر الزيات.. الترسانة يقيل عطية السيد ويعين مؤمن عبد الغفار مدربا    صور.. افتتاح الدورة التاسعة لملتقى «أولادنا» لفنون ذوي القدرات الخاصة بالأوبرا    دينا الشربيني ل"معكم": تارا عماد نفذت مشاهد انتحارية في "درويش".. جريئة في الاكشن    بإطلالة جريئة.. أحدث ظهور ل ميرنا جميل داخل سيارتها والجمهور يعلق (صور)    بحضور الوزراء والسفراء ونجوم الفن.. السفارة المكسيكية بالقاهرة تحتفل بعيد الاستقلال الوطني "صور"    الأسورة النادرة ساحت وناحت.. مجدي الجلاد: فضيحة تهدد التراث وكلنا سندفع الثمن    مصر والإمارات توقعان 5 مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون بقطاع الطيران المدني    حي علي الصلاة..موعد صلاة الجمعة اليوم 19-9-2025 في المنيا    محافظ قنا يناقش آليات تقنين أراضي الدولة والتعامل مع المتقاعسين    خليكي ذكية ووفري.. حضري عيش الفينو للمدرسة في المنزل أحلى من المخبز    أوفر وخالٍ من المواد الحافظة.. طريقة تجميد الخضار المشكل في البيت    ضبط عاطل بحوزته كمية من المخدرات وسلاح ناري بكفر الشيخ    رضا عبدالعال منفعلًا: «منهم لله اللي غرقوا الإسماعيلي»    شروط النجاح والرسوب والدور الثاني في النظام الجديد للثانوية العامة 2026-2025 (توزيع درجات المواد)    السجن المشدد 7 سنوات والعزل من الوظيفة لموظف بقنا    4 أبراج «حظهم حلو مع كسوف الشمس 2025».. يشهدون أحداثًا مهمة ويجنون الثمار مهنيًا وعاطفيًا    بمكونات متوفرة في البيت.. طريقة عمل الكيكة الهشة الطرية للانش بوكس المدرسة    مواقيت الصلاه في المنيا اليوم كل ما تحتاج معرفته    الشوربجى: اهتمام كبير برفع مستوى العنصر البشرى .. ودورات تدريبية متخصصة في الذكاء الاصطناعي    صندوق التنمية الحضرية "500 ألف وحدة سكنية سيتم طرحها خلال المرحلة المقبلة"    "حافظوا على الحوائط".. رسالة مدير تعليم القاهرة للطلاب قبل العام الجديد    بالصور.. جامعة الفيوم تكرم المتفوقين من أبناء أعضاء هيئة التدريس والإداريين    زيارة مفاجئة لرئيس المؤسسة العلاجية إلى مستشفى مبرة مصر القديمة    التمثيل العمالي بجدة يبحث مطالب 250 عاملًا مصريًا بشركة مقاولات    الرئيس الكازاخي لوفد أزهري: تجمعني علاقات ود وصداقة بالرئيس السيسي    «نعتز برسالتنا في نشر مذهب أهل السنة والجماعة».. شيخ الأزهر يُكرِّم الأوائل في حفظ «الخريدة البهية»    هنيئًا لقلوب سجدت لربها فجرًا    الدفعة «1» إناث طب القوات المسلحة.. ميلاد الأمل وتعزيز القدرة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



معرض القاهرة الدولى للكتاب .. ساحة الفكر والحوار
نشر في أخبار مصر يوم 23 - 01 - 2008

يُعد معرض القاهرة الدولى للكتاب مكاناً للالتقاء بين كل الاتجاهات الفكرية، وأحد أهم المعارض الدولية للكتاب من حيث عدد الكتب المعروضة وعدد الدول المُشاركة وعدد الكتاب والناشرين ، حيث يُشارك فى المعرض كل عام آلاف الناشرين الذين ينتمون إلى عشرات الدول العربية والأجنبية إضافة إلى مُشاركة المنظمات العربية والدولية مثل [ جامعة الدول العربية - مركز التراث الشعبى - أكاديمية نايف العربية - معهد الإنماء العربى - مؤسسة الفرقان - المركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية - الهيئة العامة لمكتبة الإسكندرية - منظمة اليونسكو - منظمة الصحة العالمية - الأمم المتحدة - منظمة العفو الدولية - منظمة العمل الدولية - هيئة الإذاعة البريطانية - هيئة الإذاعة الألمانية ] بالإضافة إلى العديد من الوزارات والأجهزة الحكومية الاخرى فى مصر.
ومن اللافت للنظر فى السنوات الأخيرة تحول المعرض إلى عُرس ثقافى كبير وعيد للثقافة فى مصر و ساحة للحوار والتعبير عن حرية الرأى بين المُفكرين على مختلف توجهاتهم والأدباء وجمهور المعرض من المثقفين والمواطنين، فقد أصبح معرض القاهرة الدولى للكتاب نافذة ثقافية على مختلف فنون وعلوم وآداب العالم، باستخدام العديد من الوسائل، منها [ الكتب - وشرائط الفيديو- والكاسيت - وتسجيلات الموسيقى العالمية - الوسائل التعليمية - والحاسبات الآلية - لوحات كبار الفنانين العالميين - - الندوات - اللقاءات الفكرية - الأمسيات الشعرية ].
نشأة معرض القاهرة الدولى للكتاب:
برز نجم المعرض فى سماء الثقافة عام 1969، حيث بدأت الفكرة فى عهد رئاسة الدكتورة الراحلة / سهير القلماوى للمؤسسة المصرية العامة للتأليف والنشر، حيث أقيم أول معرض دولى للكتاب بمصر، ومنذ ذلك الحين والهيئة المصرية العامة للكتاب بدأت خطوات النجاح فى هذا المجال، حيث يُقام المعرض سنوياً وتعرض فيه الكتب فى شتى فروع المعرفة المختلفة من مصر والدول العربية بالإضافة إلى الدول الأجنبية المشاركة، وقد أصبح هذا المهرجان الثقافى موضع اهتمام كبير من جانب الجمهور وأيضاً من جانب المتخصصين من رجال الفن والأدب على السواء، وزاد اهتمام الهيئة بالمعرض الدولى للكتاب، حيث أن عدد المؤسسات الأجنبية المُشتركة فيه يتضاعف من عام إلى آخر، فبعد أن كان عدد المشتركين فى المعرض الدولى للكتاب عام 1969 لا يتعدى 5 دول أجنبية يمثلها 100 ناشراً يشغلون مساحة عرض 2000 متر مربع أصبح الآن عدد الدول المشتركة 25 دولة يمثلها 516 ناشراً بالإضافة إلى 200 ناشراً .
وللمعرض الدولى للكتاب دور هام فى دعم العلاقات الثقافية والتجارية الدولية ، وتنمية التعاون التجارى والثقافى، فهو لم يعد مجرد مكان لمناقشة عقود الاتفاق الخاص بتجارة الكتب، بل أصبح كذلك مجالاً لتبادل الخبرة الفنية والثقافية، وأنه لم يقتصر دور المعرض على عرض الكتب فى فروع المعرفة المختلفة، من مصر والدول العربية والأجنبية المُشاركة، بل تحول إلى مناسبة ثقافية كبرى يشترك فيها كبار رواد الفكر والأدب والفن، حيث بدأت تلك الفعاليات بأول ملتقى فكرى وثقافى عام 1982 مواكبة للدورة الرابعة عشر للمعرض، وعُقد اللقاء الفكرى الثانى عام 1983 وكان مظاهرة ثقافية فى حد ذاته ، فلم يجد كثير من الحضور موضعا لقدم فى القاعة التى أعدت لهذا الملتقى بالرغم من اتساعها، وبداية من عام 1978 بدأ مركز تنمية الكتاب بالهيئة المصرية العامة للكتاب وبمُشاركة هيئة اليونسكو فى عقد حلقات دراسية مواكبة للمعرض وتميزت هذه الحلقات الدراسية بالعمل الجاد المثمر، والنقاش الموضوعى العميق، شهدها جمهور كبير من العاملين فى مجال الثقافة الخاصة بالأطفال .
ومنذ نوفمبر 1983 أقيم معرض خاص للطفل بأرض المعارض الدولية بالجزيرة، وكان مقصوراً على الناشرين المصريين والكتب المصرية، وفى العام التالى أصبح معرضاً دولياً لكتب الأطفال فى الفترة من 27 نوفمبر - 10 ديسمبر 1984 وهو المعرض الوحيد المتخصص فى منطقة الشرق الأوسط .
ومنذ عام 1969 حتى عام 1983 م أقيم المعرض الدولى للكتاب بأرض المعارض الدولية بالجزيرة، ولكن نظراً للأقبال الجماهيرى الشديد الذى لاقاه المعرض الدولى للكتاب، وحرصاً على راحة الجماهير التى ضاقت باستقبالهم أرض المعارض بالجزيرة، اتجه التفكير إلى زيادة الرقعة الخاصة بالعرض فانتقل المعرض الدولى للكتاب إلى أرض المعارض الدولية بمدينة نصر، اعتباراً من الدورة السادسة عشرة للمعرض عام 1984م .
أهم الأحداث التى شهدتها مراحل تطور المعرض :
معرض القاهرة الدولى الأول للكتاب أقيم بأرض المعارض بالجزيرة فى الفترة من 22 يناير إلى 30 يناير 1969، تحت إشراف المؤسسة المصرية العامة للتأليف والنشر، والتى كانت تضم كلا من شركة دار الكاتب العربى للطباعة والنشر والشركة القومية للتوزيع، بحضور سفراء الدول العربية والأجنبية وممثلى الهيئات الثقافية بالخارج منهم 3 من الولايات المتحدة ، 12 ناشراً من المملكة المتحدة .
وأقيمت الدورة الثانية لمعرض القاهرة الدولى للكتاب بأرض المعارض بالجزيرة فى الفترة من 29 يناير حتى 8 فبراير 1970، حيث بدأت مشروعات النشر المشترك وتم التعاقد مع إيطاليا لطباعة موسوعة علمية للطفل تشتمل على 56 كتاباً، وأصدرت دار الكتب أول نشرة للإيداع الشهرى .
فى الدورة الرابعة عام 1972 أقرت هيئة اليونسكو بأن عام 1972 هو " العام الدولى للكتاب "، وقد أعتبرالمعرض فى هذه الدورة واحداً من أهم ثلاث معارض عالمية هى معرض فرانكفورت الدولى ، معرض القاهرة الدولى للكتاب، معرض وارسو الدولى، وتم تخصيص سراى خاصة بكتب الأطفال، وأقيم لأول مرة ندوات مسائية طوال أيام المعرض لمناقشة قضايا الكتاب والنشر اشترك فيها كبار الأدباء وأساتذة الجامعات وممثلوا دور النشر العربية، وقد تناولت هذه الندوات [ الموضوعات الثقافة العربية بين الأصالة والمعاصرة - نشر الوعى العلمى - دور الكتاب كسلاح حاد من أسلحة المواجهة الفكرية مع العدو ] ، وتم مناقشة قضايا الكتاب ومشكلات الناشرين وتصدير واستيراد الكتب .
فى الدورة التاسعة فى الفترة من 26 يناير إلى 6 فبراير 1977، تم تخصيص سراى لعرض أحدث آلات وماكينات الطباعة والتجليد بما فى ذلك آلات الجمع التصويرى التى تعمل إلكترونياً، وإصدار دليل الهيئة، وتم عقد ندوتين بالتعاون مع جامعة اكسفورد عن الطرق الحديثة لتدريس اللغة الإنجليزية .
فى الدورة العاشرة التى أقيمت فى الفترة من 26 يناير إلى 6 فبراير 1978، تم التعاون مع المركز الدولى للتنمية التربوية بنيويورك لتقديم ندوة عن [ تطوير أساليب التعليم فى العلوم والرياضيات والعلوم الإجتماعية والإنسانية فى مراحل التعليم المختلفة ] وتم عقد أول حلقة دراسية عن " مشكلات الكتاب العربى " عقدها مركز تنمية الكتاب العربى بالهيئة بالتعاون مع هيئة اليونسكو .
فى الدورة الثانية عشر فى الفترة من 24 يناير إلى 4 فبراير 1980، تم الاتفاق على أن تتولى الهيئة توزيع الكتب والمطبوعات الفرنسية، وتم الاتفاق مع إتحاد الناشرين اليوغسلافى لطبع كتاب عن المتحف المصرى باللغتين العربية والإنجليزية يضم 200 لوحة مُصورة، وتوقيع اتفاق مع الصين لإصدار سلسلة كتب عن متاحف العالم بالإنجليزية والعربية .
فى الدورة الثالثة عشرة فى الفترة من 29 يناير إلى 9 فبراير 1981، أضيفت موسوعتين للأطفال إحداهما للعلوم والأخرى للمعلومات العامة وقاموس مُبسط يتضمن جميع الكلمات والمصطلحات التى يستعملها الطفل .
فى الدورة الرابعة عشر عام 1982 تم اشتراك ثلاث دول كمراقب لعقد اتفاقات مع الناشرين وهى [ استراليا - ألمانيا الديمقراطية – بولندا] وتم اشتراك وزارة الأوقاف المصرية لأول مرة فى المعرض عن طريق المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وتقرر إقامة معرضاً دائماً داخل مقر الهيئة .
فى الدورة الخامسة عشرة فى الفترة من 27 يناير إلى 7 فبراير 1983، تم عرض كتب التراث والدراسات الإسلامية لأول مرة داخل جناح الهيئة المصرية العامة للكتاب ومن بينها "الجامع لأحكام القرأن" .
فى الدورة السادسة عشرة فى الفترة من 26 يناير إلى 7 فبراير 1984، والتى أقيمت لأول مرة بأرض المعارض بمدينة نصر بعد نقل فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب من أرض الجزيرة، تقرر تخصيص مليون دولار لدعم طباعة ونشر كتب الأطفال وتقسم على دور النشر الثلاثة [ الهيئة العامة للكتاب - الأهرام - دار المعارف ] لإصدار كتب بأسعار مُخفضة.
فى الدورة الثامنة عشر فى الفترة من 21 يناير إلى 3 فبراير 1986 ، كان لقاء فكرى للرئيس مبارك على مدى ساعتين فى جلسة صريحة مع أدباء مصر ومُفكريها ، وعُقد عدداً من اللقاءات الفكرية والأمسيات الشعرية بعدد أيام المعرض .
فى الدورة التاسعة عشر فى الفترة من 20 يناير إلى 2 فبراير 1987، تم موافقة الرئيس مبارك على إعفاء مستلزمات صناعة الكتاب من الجمارك إذ كانت لا تتعدى المليون جنيه، تم الإعلان عن ميلاد ثلاث مجلات جديدة [مجلة المسرح - مجلة علم النفس- مجلة الفنون الشعبية ] ، وتم الإعلان عن تنفيذ ستة مشروعات ثقافية تصدر حالياً فى شكل سلاسل دورية هى :
- سلسة قضايا إسلامية
- سلسة المكتبة الثقافية
- سلسلة الأدب العربى للناشئين
- سلسلة تبسيط العلوم
- مشروع الألف كتاب الثانى
- مشروع الأدب العربى المعاصر
فى الدورة العشرين فى الفترة من 26 يناير - 8 فبراير 1988، تحول المعرض إلى مهرجان ثقافى كبير فاستمتع الجمهور بالعروض السينمائية والمسرحية والموسيقية وكذلك الحضور العربى المُكثف فى الأمسيات الشعرية، كما أقيم معرضاً للفنون التشكيلية، وأقيم عدداً من الندوات العامة وندوات بعنوان كاتب وكتاب لمناقشة كتاب ما مع مؤلفه .
فى الدورة الحادية والعشرين فى الفترة من 24 يناير - 6فبراير 1989، تم فتح باب الحوار المُتبادل بين الرئيس والسادة الحضور لمدة ساعتين، وكانت بداية تخصيص محور رئيسى تدور حوله ندوات معرض القاهرة الدولى للكتاب 1989، حيث عقدت عدة ندوات لمناقشة جميع أعمال نجيب محفوظ ، بمناسبة فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل فى الأدب عام 1988.
فى الدورة الثالثة والعشرين فى الفترة من 8 إلى 21 يناير 1991، كانت أزمة الخليج هى محور جميع الحوارات الفكرية والندوات التى أقيمت بالمعرض، وتم صدور موسوعة الفنون الجميلة فى مصر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب تحت عنوان "80 سنة من الفن" من 1908 – 1988.
فى الدورة الرابعة والعشرين فى الفترة من 4 إلى 17 يناير 1992، قرر الرئيس حسنى مبارك اعتماد 5 ملايين جنيه لتطوير مطابع هيئة الكتاب لتواكب العصر، وعُقدت مناظرات تميزت بالنقاش الديمقراطى الحر، وتم بدء نشاط مخيم الإبداع الثقافى بالتعاون مع هيئة قصور الثقافة، وظهور أول ترجمة باللغة العربية لدائرة المعارف الأمريكية، وصدر أول أطلس فضائى عن جغرافية مصر، واشتراك هيئة الإذاعة البريطانية لأول مرة بالمعرض، وتم إهداء درع وزارة الثقافة لقمم الأدب والسياسة فى مصر .
فى الدورة الخامسة والعشرين فى الفترة من 26 يناير حتى 8 فبراير 1993، تم الإحتفال بمرور 25 عاماً على إقامة المعرض، وتكريم بعض العاملين بالهيئة فى هذه المناسبة وكذلك تكريم رؤساء الهيئة السابقين .
فى الدورة الثانية والثلاثين فى الفترة من 26 يناير إلى 6 فبراير 2000 كانت احتفالية المعرض بالعالم الكبير أحمد زويل ، بمناسبة حصوله على جائزة نوبل فى الكيمياء .
فى الدورة الثالثة والثلاثين فى الفترة من 24 يناير إلى 6 فبراير 2001 ، تم إقامة احتفالية خاصة لفسلطين تحت عنوان "أسبوع القدس" ، وتم إنشاء جناح خاص من أجل زوار الإنترنت وتم إنشاء موقع للمعرض على شبكة الإنترنت .
فى الدورة الرابعة والثلاثين فى الفترة من 17 يناير إلى 8 فبراير 2002، تم اعتبار عام 2002 عام المُنتج المصرى من خلال المحور الرئيسى للمعرض، وتم إقامة احتفالية كبرى بمناسبة خمسين عاماً على ثورة يوليو، واحتفالية أخرى بإصدار موسوعة مصر القديمة .
فى الدورة السابعة والثلاثين فى الفترة من 26 يناير إلى 8 فبراير 2005 قدمت الهيئة المصرية العامة للكتاب احتفالية بمناسبة مرور 10 سنوات على مكتبة الآسرة .
فى الدورة الثامنة والثلاثين فى الفترة من17 يناير إلى 3 فبراير 2006 تم اتباع تقليد جديد وهو اختيار دولة لتكون ضيف شرف المعرض ، وتم اختيار ألمانيا لهذا العام .
معرض الكتاب فى الفترة من 1969 وحتى 2006:
والإحصائية التالية توضح مدى التطور الهائل التى وصل إليه معرض القاهرة الدولى للكتاب من حيث عدد الدول المُشاركة وعدد الناشرين وعدد الكتب خلال هذه الفترةر:
السنة
الدول المُشاركة
عدد الناشرين
عدد الكتب
عدد السرايات
1969
47 دولة
462
100.000
2
1970
40 دولة
700
500.000
3
1971
34 دولة
750
380.000
4
1972
45 دولة
431
300.000
5
1973
35 دولة
300
220.000
4
1974
30 دولة
141
250.000
6
1975
30 دولة
140
250.000
6
1976
27 دولة
139
250.000
6
1977
27 دولة
148
400.000
8
1978
30 دولة
50
450.000
8
1979
32 دولة
150
450.000
9
1980
32 دولة
400
500.000
9
1981
18 دولة
100
700.000
9
1982
32 دولة
133
930.000
9
1983
46 دولة
583
1.450.000
9
1984
42 دولة
1177
2.500.000
9
1985
51 دولة
1200
3.000.000
9
1986
49 دولة
1200
3.550.000
9
1987
57 دولة
1700
3.700.000
10
1988
52 دولة
1700
1.250.000
17
1989
52 دولة
1700
1.300.000
17
1990
54 دولة
1750
3.800.000
17
1991
62 دولة
1750
4.200.000
17
1992
65 دولة
1850
4.300.000
17
1993
68 دولة
1850
4.500.000
22
1994
72 دولة
2175
5.200.000
25
1995
76 دولة
2300
1.600.000
25
1996
76 دولة
2400
2.250.000
27
1997
79 دولة
2400
3.400.000
27
1998
79 دولة
2450
3.600.000
27
1999
83 دولة
2693
3.700.000
28
2000
85 دولة
2715
3.920.000
30
2001
85 دولة
2765
3.950.000
35
2002
93 دولة
2825
3.950.000
35
2003
97 دولة
3125
5.000.000
37
2004
97 دولة
3150
5.000.000
38
2005
25 دولة
516
3.000.000
17
2006
32 دولة
623
3.000.000
18


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.