أدى الرئيس أومارو يار أدوا ،56 سنة، القسم كرئيس جديد لنيجيريا خلفا للرئيس أولوسيجون أوباسانجو، بعد توجيه الأخير خطابا إلى الشعب النيجيري في نهاية رئاسته. وأكد أوباسانجو في خطابه على أن نيجيريا باتت تتمتع باستقرار واتحاد وديمقراطية أكثر بعد ثماني سنوات أمضاها في الحكم. وتعهد أوباسانجو بتقديم دعمه ليار أدوا وحكومته، وقال إنه يترك البلاد مخلفا ديمقراطيا أكثر رسوخا. وفي تلك الأثناء جاءت الاستجابة فاترة بعض الشيء لدعوة وجهتها النقابات الرئيسية للقيام بإضراب لمدة يومين احتجاجا على الانتخابات العامة التي جرت الشهر الماضي.