مذيعة : من ارض مصر رئيسا لمصر شعار حملتة الانتخابية هومحمد فوزى عيسى المرشح لرئاسة الجمهورية عن حزب الجيل الديمقراطى من مواليد قرية (هلا) بمركز " ميت غمر " فى محافظة الدقهلية 1945كان من اوائل دفعتة عام 1964على كلتى الشرطة وحقوق عين شمس استهل حياتة المهنية كضابط قسم شرطة عابدين ثم شغل عدة مناسب اخرها رئيس مركز ومدينة ادفو باسوان الى ان حصل على الدكتوراة فى القانون عام 1994ليستقيل بعدها ويمتهن المحاماة يرى عيسى ان الديمقراطية ليست عنوانا للفوضى بل هى تطبيق كل مؤسسة للقانون على الجميع بلا تهاون كما يؤمن بحرية العقيدة وعن ادارة البلاد فى المرحلة الراهنة ارتأى عيسى النظام الرئاسى بوصفة الافضل لحين استقرار الاوضاع وعن العلاقات الخارجية فقد اكد اهمية الاهتمام بالظهير الافريقى لما له من بعد استراتيجى ماذا تريد مصر من رئيسها القادم سؤال اجاب عنه برنامجة الانتخابى والقائم على حسن استغلال ثروات مصر الطبيعية بدأ من المياة الجوفية بالصحراء الغربية وتنمية وتعمير سيناء بمشاركة اهلها وصولا للاهتمام بالفلاح والتنمية التحتية الزراعية واعادة الاهتمام بالمنشأت الصناعية والأيدى العاملة المهملة اعداد اجيال صالحة ليس بالتعليم فقط ولكن التربية اولا بحسب عيسى الذى اكد انها تحتاج لخبرة خارجية ولكن للاخلاق وفيما يتعلق بالمنظومة الاعلامية فيؤكد عيسى انه لا حذر على فكراو راى ولكن فى اطار القانون اما المنظومة العلاجية فيؤكد دور الدولة فى توفير العلاج للجميع وان وصل الامرلفرض ضريبة على من يزيد دخلة عن حد معين لصالح البسطاء امن الدولة واستقرارة خارجيا تكفلة القوات المسلحة وبالداخل يرى عيسى ان المشكلة ليست فى اعادة هيكلة الشرطة وانما فى اعادة مفهوم الاداء الايجابى والاجتماعى لرجل الشرطة اراء وافكار اثر عيسى تقديم نفسة بها كمرشح لرئاسة الجمهورية لابناء مصر محمد فوزى عيسى : بسم الله الرحمن الرحيم مصر فى اشد الحاجة المرحلة القادمة القريبة جدا الى ان نقارن بين افكار وليس بين اشخاص لاننا لا نحتمل كدولة ان نتخير من نحبة فنكتشف ان فكرة غير مناسب لمصر ونسأل الله التوفيق فى الاختيار والتوفيق والصدق فى عرض الافكار استكمالا لحديثنا فى الجزء الأول انتقل الى القوات المسلحة القوات المسلحة لايجب ان تكون موضوع حديث لانها اصل من الاصول المفترضة التى لا تحتاج الى تناول او شرح ولكن الظروف المحيطة تجعلنى مضطرا الى ان اكرر القوات المسلحة مش ركن اساسى من اركان الدولة انما بدونها او بوجودها مع محاولة الهجوم عليها دى مسألة فى منتهى الخطورة ويجب ان تتوقف لانه لا مبرر لها على الاطلاق وبعد ذلك ا نتقل ما يجرى حاليا من الاعداد له دستوريا النظام الرئاسى والافضل لمصر فى المرحلة القادمة رغم ان النظام البرلمانى هو الافضل ديمقراطيا عند استقرار الامه المرحلة القادمة لابد ان يكون نظام رئاسى تماما واذا كان رئاسى برلمانى مختلط فلايصح ان يتم تقليص صلاحيات مؤسسة الرياسة الى حد كبير لان هذا سيؤدى الى شتات فى الفكر نرى بوادرة من خلال اداء المؤسسة التشريعية حاليا البوارد شتات ادت الى اداء عبثى لا يصل الى عمق وجوهرما بحتاجة المواطن وما تحتاجة الدولة فيجب فى المرحلة القادمة ان يظل نظام رئاسى او اذا كان مختلطا فا ان تكون صلاحيات الرئيس او مؤسسة الرئاسة غالبة والا اعتقد لو كان الامر غير ذلك فان اصحاب الفكر المقارب والمشابة لما اتحدث به سيحجمة عن الترشح وقد لا يكون فى ذلك خسارة ولكنها وجهات نظر فمصر فى المرحلة القادمة تحتاج بلا شك الى مؤسسة رئاسة قوية فى صلاحياتها نقطة ثانية او ثالثة او خامسة انا مبعدش الزراعة الزراعة مش من حيث الزراعة من حيث الفلاح مشاكل الفلاح المصرى الذى يمثل اغلبية الشعب المصرى معروفة بنية اساسية منهارة فى الزراعة اسمدة تسويق زراعات يجب تنبيه المزارع الى عدم اللجوء اليها زى المشكلة اللى قابلت مصر فى العام الاخير فى زراعة القطن احنا بنزرع قطن طويل التيلة كانت الدولة بتحجزة دلوتى بيتخزن فى بيوت الفلاحين مش عارفين يصرفوة ليه لان التكنولوجيا العالمية غيرت مصانع النسيج فاصبحت فى غير حاجة الى القطن طويل التيلة فيجب توعية الفلاح الى ان يعدل عن هذا الصنف ويعود الى صنف اخرالزراعات المتصلة بالصناعة زى قصب السكرزىالسمسم زى كثير الكتان زى القطن زى كثير من الزراعات المرتبطة بصناعة اهمالها مش يؤدى الى تدهور حالة الفلاح فقط ولكن يؤدى الى تدهور صناعى فى صناعات رئيسية كانت تمثل مصدر دخل قومى لنا المصانع الحربية التى انشأت لكى تنتج اسلحة يتم تصديرها الى الخارج وبالذات المنطقة العربية اصبحت تصنع البوتاجاز والغسالة مفيش مانع لكن يجب ان تعود صناعات حربية وخصوصا ان العامل المصرى من افضل عمال العالم لا مشكلة على الاطلاق فى القوى البشرية لكن المشكلة فى الاهتمام واللى خلى الاهتمام يتناقص مش هقول اهمال لأ انما كان فى اهتما م اكثر المرحلة السابقة بما يسمى بالبيزنس العامل الاقتصادى والعلاقات الاقتصادية التى تؤدى الى دخل كبير بشركات او بافكار مع دخل موانة الدولة تمثل فى ضرائب ولكن اهمال موارد العمل القومية على حساب هذا النوع من النشاط الاقتصادى ادى الى تفاوت كبير فى الدخول بين الافراد لان الارتفاع بمستوى الصناعة الارتفاع بمستوى الزراعة يرتفع بمستوى الشريحة الكبرى من الشعب المصرى فلا باس من ان تنجح الشريحة الصغرى فى اعمالها الاقتصادية وفى تعاونها مع دول وشركات خارجية وان يزداد دخلها مع فرض ضريبة تصاعدية اذا حدث ذلك فلن يحدث حقد طبقى ولن يحدث تفاوت كبير فى الطبقات وستعود مصر الى ماكانت عليه مستقرة اقتصاديا بما يجعلها مؤهلة لان تكون قوية عسكريا نقطة اخيرة احب اقولها عن الناخبين لا تنتخبوا ابدا شخصا ذو شخصية الكلام ده يحصل فى الانتخابات مجلس الشعب او المجلس المحلى وانت بتختار شخص عشان يروح معاك مركز شرطة عشان يخلص موضوعة او يصلح بين عائلتين انما فى قيادة امه لابد ان يكون فكر جاد اولا ومواجه لجميع التيارات بما هو حق ثانيا ان استمعت او قرأت فكرا مهادنا للجميع فاعلم أنه فكر كاذب اذا استمعت او قرأت فكرا صادما والتزم بالحدود هذا من الصدق قد تختلف معة ولكن تحترمة لا تنتخبوا اشخاصا ولكن انتخبوا افكارا العلاقات مع الدول العربية مصر دولة كبرى سياسيا فى الوطن العربى ويجب ان تظل دولة كبرى وغير متصور على الاطلاق ان يكون بينها وبين دولة كبرى دينيا فى المنطقة العربية كالسعودية خلاف ويجب ان تتم معالجة المشكلات اولا باول بقلب مفتوح وبحوار فيه حرص وحفاظ على قيمة مصر دون استهانة بالانظمة الداخلية الموجودة فى الدول العربية ودى مسئولية مؤسسة الرئاسة والحكومة والشعب بمعنى يجب على مؤسسة الرئاسة الا تغفل استمرار الحوار ويجب على الحكومة الاتغفل استمرار التعاون الاقتصادى والدبلوماسى وغير ذلك ويجب على افراد الشعب ان يعلم كل منه انه فى اى دولة عربية يمثل مصر فيلتزم واذا خرج عن الالتزام فتعرض لعقوبة طبقا للقانون المطبق فى دولة عربية فانة سيحرج مصر وسيحرج شعب مصر وقد تنتقل الصورة بشكل خاطئ فيحدث خلاف بين دولتين لكن لو تعرض لاهانة وظلم خارج حدود القانون فلا يجب على الدولة او ممثلى الدولة فى السفارات ان يقفوا متفرجين الحفاظ على كرامة المصرى فى الدول العربية وفى الدول غير العربية يجب ان يكون فى مقدمة اولويات المهام المكلف بها العاملون بالسفارات بدأ بالسفير وهذا الامر اعتقد ان فيه تهاون كبير وموصلناش الى الحد الكافى من الاهتمام بكل مصرى رغم ضخامة البعثات الدبلوماسية وكثرة عدد السفارات وهذه مسالة يجب ان يوضع لها حد ويجب ان يصدر توجية فى صيغة الامر الى المؤسسات الدبلوماسية بدأنا بقمتها وانتهاءا الى اصغر موظف فيها بان يعلم حقيقة ما يجرى واذا المصرى قد تجاوز فلا يلومن الا نفسة ويخضع للعقاب طبقا لقانون الدولة التى يعمل بها اما اذا كان المصرى قد اهمل حقة او ظلم او حدث تجاوز ضده فيجب ان يكون تدخل السفارة واضحا معلنا للراى العام الداخل وللدولة الخارجية سواء عربية او غير عربية انا باقول الكلام ده لانوا التهاون فى ذلك ادى الى تباعد بين الدول العربية او بين بعض الدول العربية وبين مصر وهذا امر غير مقبول ويخرجنا من منطقة نحن نمثل الصدارة البيطيعة لها بالنسبة لافريقيا افريقيا هى العمق الطبيعى لمصر وافريقيا تحب مصر ونحن مأمورين او مأمورون بان نخترق افريقيا مش بس اقتصاديا وعسكريا بل ودينيا سواء مسلمين او مسيحيين لان افريقيا فيها دول وقبائل لاتعرف شئ عن الاديان السماوية دى مسئوليتنا مسئولينا احنا اهملناها واهملناها اهمالا بجسامة تصل الى حد التعمد ويكاد المصرى وانا منهم مصدق ان تلك مؤامرة استجبنا لها او اشتركنا فى تحقيقها وهذا امر فى غاية الخطورة ان يسمح لاسرائيل انها تبنى سدود فى دولة فى حوض النيل مكنش ده ممكن ولا كان متصور طب حصل ليه ايه اللى حصل التغيير اللى حصل ا يه ان احنا تباعدنا عن حوض النيل فبعدنا باهمال جسيم ويجب ان يتوقف ذلك ويجب ان تعود العلاقات من خلال حوار ومعاملات اقتصادية محتر مة مع افريقيا طبعا على الدول العربية قبل افريقيا كمان اعود الى الداخل لا اتحدث احنا تحدثنا عن التعليم وضرورة عودتة تربية وتعليم فى نوع من انواع التعليم هام جدا الاهتمام به لانه سيسهم اسهاما كبيرا فى تطور البنية الاساسية المصرية الصناعية والزراعية وهو التعليم الفنى النهاردة التعليم الفنى المتوسط معظم العمالة الهامة فى كافة مؤسسات الدولة المنهار موضوعيا التعليم الفنى المنهار موضوعيا سهل جدا الارتفاع بمستواه اكثر عدد المتخصصين الموجودين فى مصر وعلى اعلى مستوى من الخبرة العلمية فى الصناعة وفى التجارة فى جميع مجالات التعليم الفنى ولكنهم متباعدين عنه وترك التعليم الفنى لمن هم اقل كفاءة لكى يتولوا قيادتهم وترك العليم الفنى لمن هم اقل كفاءة لكى يلتحقوا به مع ان التعليم الفنى اذا اخذ وضعة الحقيقى فان الطالب المتميز ممكن ان يترك التعليم العالى ويلتحق بالعليم الفنى انما احنا تطور الامر عندنا فاصبح التعليم الفنى هو الجهة التى لا يملك الطالب الاقل تميزا التوجه الى غيرها واصبح التعليم الفنى القائم على التدريس هو المدرس الاقل كفاءة من الاخر ودى مسألة فى غاية الخطورة وانا مش هزعم ان حلها عندى ولكن يجب ان تكون فى مقدمة اولويات اهتمام مؤسسة الرياسة وعلى المتخصصين ان يضعوا دراسات بشانها لان المتقدم للترشح لرياسة الجمهورية اذا ذعم انه عالم بكل شئ فهو ليس عالما باى شئ مسألة الفساد .. الفساد استشرى فى السابق وسيستمر فى اللاحق لانوا احنا بشر ولكن يجب الا يستشرى يجب ان يتقلص ويجب ان يزداد فرص ضبطة ازاى اجهزة الرقابة على الفساد يجب ان يرفع عنها سقف حدود سلطاتها يعنى ايه الرقابة الادارية الجهاز المركزى للمحاسبات مباحث الاموال العامة حديث الرقابة المالية دى والمشابة لها فى الدول المتقدمة اللى احنا بنتغنى بيها ومعجبين بيها ومش عايزين نقلدهم بيقتحموا مؤسسة الرئاسة لكى يفحصوا المصروفات والموارد يقتحموا المؤسسه التشريعية يقتحموا المؤسسة القضائية لاحد لسلطاتهم فى اقتحام اى مؤسسه انما احنا لما يبقى عندنا مؤسسات بالكامل يمتنع عن اجهزة الرقابة انها تدخلها وعندنا مستويات وظيفية يمتنع على مؤسسات الرقابة ان تقترب منها اذن هيبدأ الاقتراب بدأ من المستوى الرابع الوظيفى لما المستوى الرابع الوظيفى يجد التلت مستويات الاعلى منه خارج حدود الرقابة ويفسدوا ويفسدوا دون ان يملك احد رقابة عليه سيفشل المستوى الرابع انما اذا اجتاحت مؤسسات الرقابه جميع المستويات الوظيفية وجميع المؤسسات فان هذا سيقلص من حجم الفساد وسيزيد من امكانية الضبط ودى مسالة ما ينفعش فيها جدل يعنى ما ينفعش فيها مستشارى مؤسسة الرئاسة اى المتخصصين ان ينسحبوا لان ذلك سيؤدى الى او يؤدى الى ما يؤدى اليه ولكن لا يجب ان يكون هناك وخارج المحاسبة وفى نقطة اخرى متعلقة بالفساد الادارى اذا نجحت مؤسسة الرئاسة ان تبتكر وده مش هيبقى ابتكار ولاحلاجة ده عايز اهتمام بس المسالة فى منتهى البساطة ان تبتكر وسيلة تجعل المواطن المصرى البسيط فى ابعد نجع فى مصر يستطيع بوسيلة ما ان يكتب شكوى وتصل فى يومها وبطريقة ما الى قمة مؤسسة الرئاسة فيتخذ موقف ضد اللى قال فوت علينا بكرة موقف واحد يحصل مش هتكرر تانى شعب مصر مش هقول انه شعب بيخاف ما بيخفش لكن شعب ذكى فما يشعر بانة تحت الرقابة فى اهمال مصالح المواطن هيلتزم لما يشعر ان هو بعيد عن الرقابة لن يلتزم وكل واحد فى مكانة هيعمل ان هو سلطان هذا المكان ويمارس سلبية قيمئة ضد صاحب المصلحة البسيط فيجب ان تكون فى مقدمة اولويات اهتمامات مؤسسة ا لرئاسة ابتكار او التفكير فى مسار تصل به شكوى ابسط مواطن فى ابعد نجع الى قمة مؤسسة الرئاسة فى وقت قصير جدا ان هذا الامر لو حدث وحدث رد فعل سيؤدى الى نتائج رائعة فى ايجابيات اداء العمل كما يجب ان يكون المصريين فى الخارج احنا اتكلمنا عن السفارات اعود للحديث عنهم المصريين فى الخارج يمثلوا ثروة لان فيهم قمم علمية وقمم عملية يجب استعادة هذه القمم مش على الدوام ولكن لكى نستفيد من خبراتهم لا سصح ابدا ولا يتصوران يكون لدينا من يقود العلم والعمل الفنى فى دول متقدمة جدا ونحن نشكو من عدم التقدم فى مستويات القيادة العلمية فى مصر نستعين بهؤلاء سواء من خلال ان هما يجوا ونتفح زراعينا لهم لكى يعلموا من يريد ان يتعلم او يستقروا بعد ان سأموا من الهجرة وسنجد الكثيرين فى ذلك سنجد الكثيرين لان مصر بلد يحبها ابناءها مهما رأوا فيها مهما رأوا فيها يحبها حب ما اعتقدش ان فى دولة يحبها ابناءها مهما تعبوا فيها زى مصر فيجب ان نستعيد تلك القمم ويجب ان نستفيد منهم بشكل صحيح المؤسسة التشريعية .. احنا اتكلمنا عن ادائها لأ انا عايز اتكلم عن كيفية انتخابها مسألة الانتخاب بالقائمة مسألة خاطئة جدا ومسألة مخالفة للمنطقية وبتجعل الشخص ينتخب من لا يعرفة عشان تحط لى قائمة فيها سته والا سبعة وتقولى انتخب على مستوى اربع مراكز عضو لمجلس الشعب معناها ان انا بانتخب واحد ينتمى الى بلد او قرية تبعد عن قريتى سبعين كيلوا لا اعرفه ولا اعرف هو ايه فى بلده ولا اعرف حاجة عنه لكن اسمه نازل فى قايمة فيها اربع اشخاص دى مسالة غير دستورية وغير طبيعية وتفرز نواب لا يمثلون من انتخبهم يجب اعادة النظر فى هذا الامر واعقد ان النقاط الرئيسية التى تقدمت بها ترسم ما فى ذهنى لن يبقى الا الاشارة الى المسائل الشخصية وانه يجب ان يعلم الناس من يتقدم للترشح من هو اعتقد انا قلت مواليد سنه كام اتخرجت امتى اشتغلت فين واشتغلت ايه باقى ان اقول اننى متزوج وجد ومصرى بطبعتى ولن اغير حياتى اذا حدث ونجحت وفزت فى انتخابات الرياسة لن اغير حياتى الطبيعية جدا لان هذا هو الاصل فى الاشياء الذى اذا خرجنا عنه فى حياتنا سنخرج عن الاصول فى كيفية ممارسة العمل الرؤساء اللى احنا بنعجب بيهم برة اللى بيمشوا فى الشارع اويتسوقوا ويتفسح ده هو اللى بيدير بشكل صح انما اول ما الواحد يقفل على نفسة ويحيط نفسة بمن يحجبة عن الاخرين دى بداية الفشل ونسال الله ان يبعدنا عن الفشل وانا شخصيا سأهنئ من يفوز وساقدم له برنامجى وساكون معاونا له فى اى وقت اما اذا فزت فساستفيد بخبرات الجميع بما فيهم من خارج سباق اللرئاسة حاليا واسأل الله التوفيق .