آثارت دعوة وزيرة القوى العاملة عائشة عبد الهادى، لخريجى الكليات النظرية كالآداب والحقوق بالعمل ك"أفراد أمن" بالمولات التجارية، وتأكيدها انه لا مكان لهؤلاء الخريجين في الوظائف الحكومية والقطاع العام، جدلا واسعا بين فئات الشباب سواء الخريجين أو الطلبة، وتساءل العديد منهم عن جدوى دخول الكليات النظرية إذا كان العمل ك"افراد أمن" هو نهاية المطاف كأي شخص أمي. شارك برأيك ماهو موقفك من هذه الدعوة؟ هل سيؤدي هذا التصريح لتقليل الاقبال على الكليات النظرية؟ هل تعتقد ان مثل هذه الدعوات ستنهي مشكلة البطالة؟ هل توافق على العمل كفرد أمن إذا توافر عائد مادي جيد؟