نجحت حملات المقاطعة في إقصاء محرك البحث الشهير "جوجل" عن صدارة المواقع العالمية الأكثر تصفحاً ، حيث هبط إلى المرتبة الثانية في موقع "أليكسا" بعدما كان يحتل المرتبة الأولى عالمياً بلا منازع. وقد آتت حملات المقاطعة تلك ثمارها لتضرب "جوجل" في صميمه على إثر رفضه حذف الفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم الذي أنتج في أمريكا.
وصعد موقع "فيس بوك" ليحتل المركز الأول، بينما حل "يوتيوب" المملوك لشركة غوغل في المركز الثالث، في حين صعد محرك البحث "ياهو" للمركز الرابع.