مما لا شك فيه أن التداول عبر الإنترنت من خلال شركات الفوركس أصبح من المجالات الهامة التي يعمل بها رجال الأعمال الكبار على مستوى العالم إلى جانب الشباب المبتدئين الذين يتحدون كل الحاجز للحصول على عمل والبحث عنه، حيث أن التداول تمكن من أن يحوي العديد من البشر بأصنافها المتعددة بالإضافة إلى الأشخاص المختلفين في الطموحات والتطلعات، حيث أن نشاط هذا السوق سمح لهم بالتفكير فيه من أجل توسيع استثماراتهم وتحقيق الربح الكثير. ولقد أثبت تداول الفوركس ذاته في قطاع الأعمال الحرة وأصبح من أهمها، حيث يستطيع أي فرد أن يعمل في الفوركس ويحقق النجاح ويسجل أرباحا هائلة، لكن تداول الفوركس ليس بالسهولة التي يراها البعض فهو بحاجة إلى بعض الحذر والاحتياط في بعض الأحيان، وذلك للانتشار الواسع الذي أصبح فيه وكثرة منصات التداول التي تجذب المتداولين وبعضها يكون يتلاعب ويكذب عليهم، ولهذا لابد أن يكون لدى المستثمرين المبتدئين بعض الوعي بكيفية التداول وتجنب الوقوع في فخ النصب والأكاذيب لمنصات التداول التي ليس لها ترخيص ولا تخضع لهيئات رقابية، ويمكن معرفة كيفية الاستثمار الآمن في الفوركس من خلال السطور التالية... أسس التداول الآمن في الفوركس: نقص الخبرة لدى الأشخاص المبتدئين في التداول في سوق الفوركس إلى جانب عدم وعيهم بقدر المخاطر التي تملأ هذا السوق العملاق فقد يتعرضون للخسارة وبالتالي يحبطون في بداية مسيرة عملهم ويخافون المجازفة أيضاً في مرات أخرى، حيث أن سوق تداول العملات يشبه غيره من الأسواق ومن الممكن أن يخسر المتاجر فيه أو يحقق مكاسب عالية ,فأي سوق يحيط به الفرص وكذلك المخاطر، فلابد أن يكون لدى المبتدئين الدراية الكاملة بالمكائد التي توجد في سوق الفوركس ومن ثم تجنب الوقوع في الخسائر، ولكي يجنى المتداولين الربح الكثير فلابد من الاهتمام بمعرفة بعض الأسس التي تمكنهم من التداول الآمن ويمكن معرفة هذه الأسس فيما يلي: أولا: لابد يكون المتداول ملم بالأساسيات في سوق الفوركس وأن يبتعد المتداول في بداية دخوله لسوق الفوركس عن العمل طبقا لبرامج التداول بشكل آلي، حيث أن هذ السوق مزدحم بالكثير من المؤسسات التي توفر لمتداوليها برامج متعددة للتداول في العملات وهذه المؤسسات من خلال هذه البرامج تريد أن تجذب أكبر عدد من المتداولين الجدد بحيث تبعدهم عن التدخل بشكل كامل في عمليات التداول، ولكن هذه البرامج فشلت في تحقيق الأرباح التي يطمح فيها المبتدئين عندما أجري عليها التجارب، لهذا ينبغي تجنبها عند البداية. ثانيا:الوعي جيدا باستراتيجيات التداول في الفوركس وتحديد هدف من البداية والسعي لتحقيقه وتجنب العمل دون آليات مدروسة لكي يتمكن المتداولين من الاحتياط من المكائد التي يضمها سوق الفوركس، فينبغي السير على ألية وسطية بين الثبات والعشوائية في التداول تمكنهم من تحقيق الربح، ومن الضروري أن يقوي المتداولين قدرتهم التداولية من خلال التعلم والتدرب عبر وسطاء الفوركس الذين يحسبون هذه القدرة التداولية ويزيدون من نسبتها لدى المتداولين عن طريق الدروس التدريبية المطروحة في منصات التداول التابعة للوسيط. ثالثا: التأكد جيدا من شركات الوساطة التي يعتمد المتداول عليها في إجراء عمليات البيع والشراء بحيث تكون خاضعة للهيئات الرقابية وتملك التراخيص الكافية التي تجعل المتداول يكون واثق عند التعامل معها، مثل AvaTrade. رابعاً:الوعي وعدم التسرع والقدرة على ضبط الانفعالات في عمليات التداول، فغالبا ما يتعجل المتداول في تحقيق الأرباح الكثيرة فيقع في فخ التداول بصورة زائدة دون وعي، فلابد من التأني في الصفقات ومعرفة الأخبار الصحيحة التي تمكنه من اختيار الوقت المناسب للبيع أو الشراء. خامسا: تحقيق الربح على مدى زمني بعيد أفضل من التسرع الذي يجلب الخسارة في بعض الأحيان، وعدم المخاطرة بكل المبلغ لتجنب نسب المخاطرة التي قد تحقق الخسائر. سادسا: التدريب على كيفية قراءة الرسوم البيانية حتى يكون المتداول على وعي بمدى صدق الوسيط الذي يتعامل معه، إلى جانب ذلك لابد أن يقوم المتداول بتقيبم أدائه في سوق الفوركس شهريا ولابد من أن يقوم بتطوير هذا الأداء بصفة مستمرة. مما لا شك فيه أن التداول عبر الإنترنت من خلال شركات الفوركس أصبح من المجالات الهامة التي يعمل بها رجال الأعمال الكبار على مستوى العالم إلى جانب الشباب المبتدئين الذين يتحدون كل الحاجز للحصول على عمل والبحث عنه، حيث أن التداول تمكن من أن يحوي العديد من البشر بأصنافها المتعددة بالإضافة إلى الأشخاص المختلفين في الطموحات والتطلعات، حيث أن نشاط هذا السوق سمح لهم بالتفكير فيه من أجل توسيع استثماراتهم وتحقيق الربح الكثير. ولقد أثبت تداول الفوركس ذاته في قطاع الأعمال الحرة وأصبح من أهمها، حيث يستطيع أي فرد أن يعمل في الفوركس ويحقق النجاح ويسجل أرباحا هائلة، لكن تداول الفوركس ليس بالسهولة التي يراها البعض فهو بحاجة إلى بعض الحذر والاحتياط في بعض الأحيان، وذلك للانتشار الواسع الذي أصبح فيه وكثرة منصات التداول التي تجذب المتداولين وبعضها يكون يتلاعب ويكذب عليهم، ولهذا لابد أن يكون لدى المستثمرين المبتدئين بعض الوعي بكيفية التداول وتجنب الوقوع في فخ النصب والأكاذيب لمنصات التداول التي ليس لها ترخيص ولا تخضع لهيئات رقابية، ويمكن معرفة كيفية الاستثمار الآمن في الفوركس من خلال السطور التالية... أسس التداول الآمن في الفوركس: نقص الخبرة لدى الأشخاص المبتدئين في التداول في سوق الفوركس إلى جانب عدم وعيهم بقدر المخاطر التي تملأ هذا السوق العملاق فقد يتعرضون للخسارة وبالتالي يحبطون في بداية مسيرة عملهم ويخافون المجازفة أيضاً في مرات أخرى، حيث أن سوق تداول العملات يشبه غيره من الأسواق ومن الممكن أن يخسر المتاجر فيه أو يحقق مكاسب عالية ,فأي سوق يحيط به الفرص وكذلك المخاطر، فلابد أن يكون لدى المبتدئين الدراية الكاملة بالمكائد التي توجد في سوق الفوركس ومن ثم تجنب الوقوع في الخسائر، ولكي يجنى المتداولين الربح الكثير فلابد من الاهتمام بمعرفة بعض الأسس التي تمكنهم من التداول الآمن ويمكن معرفة هذه الأسس فيما يلي: أولا: لابد يكون المتداول ملم بالأساسيات في سوق الفوركس وأن يبتعد المتداول في بداية دخوله لسوق الفوركس عن العمل طبقا لبرامج التداول بشكل آلي، حيث أن هذ السوق مزدحم بالكثير من المؤسسات التي توفر لمتداوليها برامج متعددة للتداول في العملات وهذه المؤسسات من خلال هذه البرامج تريد أن تجذب أكبر عدد من المتداولين الجدد بحيث تبعدهم عن التدخل بشكل كامل في عمليات التداول، ولكن هذه البرامج فشلت في تحقيق الأرباح التي يطمح فيها المبتدئين عندما أجري عليها التجارب، لهذا ينبغي تجنبها عند البداية. ثانيا:الوعي جيدا باستراتيجيات التداول في الفوركس وتحديد هدف من البداية والسعي لتحقيقه وتجنب العمل دون آليات مدروسة لكي يتمكن المتداولين من الاحتياط من المكائد التي يضمها سوق الفوركس، فينبغي السير على ألية وسطية بين الثبات والعشوائية في التداول تمكنهم من تحقيق الربح، ومن الضروري أن يقوي المتداولين قدرتهم التداولية من خلال التعلم والتدرب عبر وسطاء الفوركس الذين يحسبون هذه القدرة التداولية ويزيدون من نسبتها لدى المتداولين عن طريق الدروس التدريبية المطروحة في منصات التداول التابعة للوسيط. ثالثا: التأكد جيدا من شركات الوساطة التي يعتمد المتداول عليها في إجراء عمليات البيع والشراء بحيث تكون خاضعة للهيئات الرقابية وتملك التراخيص الكافية التي تجعل المتداول يكون واثق عند التعامل معها، مثل AvaTrade. رابعاً:الوعي وعدم التسرع والقدرة على ضبط الانفعالات في عمليات التداول، فغالبا ما يتعجل المتداول في تحقيق الأرباح الكثيرة فيقع في فخ التداول بصورة زائدة دون وعي، فلابد من التأني في الصفقات ومعرفة الأخبار الصحيحة التي تمكنه من اختيار الوقت المناسب للبيع أو الشراء. خامسا: تحقيق الربح على مدى زمني بعيد أفضل من التسرع الذي يجلب الخسارة في بعض الأحيان، وعدم المخاطرة بكل المبلغ لتجنب نسب المخاطرة التي قد تحقق الخسائر. سادسا: التدريب على كيفية قراءة الرسوم البيانية حتى يكون المتداول على وعي بمدى صدق الوسيط الذي يتعامل معه، إلى جانب ذلك لابد أن يقوم المتداول بتقيبم أدائه في سوق الفوركس شهريا ولابد من أن يقوم بتطوير هذا الأداء بصفة مستمرة.