"الهلالى" يعتمد النسخة التجريبية الأولى لدليل الأنشطة اللاصفية بمدارس الدمج

اعتمد الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى أول نسخة تجريبية للدليل الاسترشادى للأنشطة اللاصفية بمدارس الدمج للمرحلة الابتدائية؛ وذلك بعد مراجعته فنيًا من قبل مدير عام تنمية التربية الخاصة، والإدارة المركزية لشئون التربية الخاصة؛ لاستكمال إجراءات الطباعة، تحت إشراف مركز تطوير المناهج والمواد التعليمية.
وذلك فى ضوء اهتمام الوزارة بأبنائها الطلاب ذوى الإعاقة، والعمل على زيادة نسبة الإتاحة بالنسبة لهم؛ للارتقاء بالخدمات التعليمية المقدمة للطلاب المدمجين بكافة المدارس، وإيمانًا منها بحق هؤلاء الطلاب فى تلقى تعليم عالى الجودة، مع توفير الفرص لممارسة مختلف الأنشطة التربوية داخل وخارج الفصل أسوةً بأقرانهم غير المعاقين؛ من أجل إيجاد بيئة داعمة ومرحبة بهذه الفئة.
يهدف هذا الدليل إلى زيادة الوعى بالدمج داخل المجتمع المدرسى، وتدعيم فكرة تقبل الآخر، وتحقيق التكامل بين الأنشطة التربوية المختلفة داخل المدرسة، مع التركيز على النواحى الإيجابية لدى التلميذ المعاق، والعمل على تدعيمها.
يأتى ذلك فى إطار بروتوكول التعاون المبرم بين الوزارة والمجلس القومى للطفولة والأمومة.
اعتمد الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى أول نسخة تجريبية للدليل الاسترشادى للأنشطة اللاصفية بمدارس الدمج للمرحلة الابتدائية؛ وذلك بعد مراجعته فنيًا من قبل مدير عام تنمية التربية الخاصة، والإدارة المركزية لشئون التربية الخاصة؛ لاستكمال إجراءات الطباعة، تحت إشراف مركز تطوير المناهج والمواد التعليمية.
وذلك فى ضوء اهتمام الوزارة بأبنائها الطلاب ذوى الإعاقة، والعمل على زيادة نسبة الإتاحة بالنسبة لهم؛ للارتقاء بالخدمات التعليمية المقدمة للطلاب المدمجين بكافة المدارس، وإيمانًا منها بحق هؤلاء الطلاب فى تلقى تعليم عالى الجودة، مع توفير الفرص لممارسة مختلف الأنشطة التربوية داخل وخارج الفصل أسوةً بأقرانهم غير المعاقين؛ من أجل إيجاد بيئة داعمة ومرحبة بهذه الفئة.
يهدف هذا الدليل إلى زيادة الوعى بالدمج داخل المجتمع المدرسى، وتدعيم فكرة تقبل الآخر، وتحقيق التكامل بين الأنشطة التربوية المختلفة داخل المدرسة، مع التركيز على النواحى الإيجابية لدى التلميذ المعاق، والعمل على تدعيمها.
يأتى ذلك فى إطار بروتوكول التعاون المبرم بين الوزارة والمجلس القومى للطفولة والأمومة.