احتفي المجلس الأعلى للثقافة بالقاهرة بأمانة الدكتورة أمل الصبان بيوم الثقافة الفلسطينية. وبدأت فعاليات الاحتفال بجلسة افتتاحية تتضمن كلمات استهلها كل من وزير الثقافة حلمي النمنم وسفير فلسطين وأمين عام المجلس، تتبعها الجلسة الأولى ويديرها د. صلاح فضل وشارك فيها مراد السوداني الأمين العام للجنة الفلسطينية للثقافة والعلوم، والأمير أباظة - رئيس الجمعية المصرية كتاب ونقاد السينما، ومحمد شعير رئيس تحرير مجلة "عالم الكتاب"، وفائق جرادة رئيس الملتقى السينيمائي الفلسطيني. وتضمنت الجلسة الثانية قراءات شعرية للشاعر محمد لافي، والشاعر مراد السوداني، وتنتهي فعاليات اليوم بعرض فيلم "كما قال الشاعر" للمخرج نصري حجاج. ومن جانبها أكدت الكاتبة العراقية سارة السهيل أن "الثقافة الفلسطينية لعبت ولا زالت، دوراً عظيماً في تجسيد الشخصية الوطنية الفلسطينية إنها ثقافة الوحدة والتلاحم، فهي إبداع يتجدد في ملاحم شعرية وروائية وقصصية وفنية ومسرحية، فالعالم يحتفل كل عام في الثالث عشر من مارس بيوم الثقافي لفلسطين، والذي يصادف ميلاد شاعر الثورة محمود درويش". حضر الاحتفالية الكاتب الصحفي حلمي النمنم وزير الثقافة، وجمال الشوبكي سفير دولة فلسطين ومندوبها لدى الجامعة العربية، ولفيف من كبار المثقفين الفلسطينيين والمصريين. من أبرزهم إبراهيم عبدالمجيد، محمد المنسي قنديل، ناهد صلاح، منى سلمان، هشام أصلان، سارة السهيل، طارق امام، عبير صنصور، يوسف القدرة، لطيفة يوسف ولفيف من النقاد والأدباء والسينمائيين والباحثين الفلسطينيين. احتفي المجلس الأعلى للثقافة بالقاهرة بأمانة الدكتورة أمل الصبان بيوم الثقافة الفلسطينية. وبدأت فعاليات الاحتفال بجلسة افتتاحية تتضمن كلمات استهلها كل من وزير الثقافة حلمي النمنم وسفير فلسطين وأمين عام المجلس، تتبعها الجلسة الأولى ويديرها د. صلاح فضل وشارك فيها مراد السوداني الأمين العام للجنة الفلسطينية للثقافة والعلوم، والأمير أباظة - رئيس الجمعية المصرية كتاب ونقاد السينما، ومحمد شعير رئيس تحرير مجلة "عالم الكتاب"، وفائق جرادة رئيس الملتقى السينيمائي الفلسطيني. وتضمنت الجلسة الثانية قراءات شعرية للشاعر محمد لافي، والشاعر مراد السوداني، وتنتهي فعاليات اليوم بعرض فيلم "كما قال الشاعر" للمخرج نصري حجاج. ومن جانبها أكدت الكاتبة العراقية سارة السهيل أن "الثقافة الفلسطينية لعبت ولا زالت، دوراً عظيماً في تجسيد الشخصية الوطنية الفلسطينية إنها ثقافة الوحدة والتلاحم، فهي إبداع يتجدد في ملاحم شعرية وروائية وقصصية وفنية ومسرحية، فالعالم يحتفل كل عام في الثالث عشر من مارس بيوم الثقافي لفلسطين، والذي يصادف ميلاد شاعر الثورة محمود درويش". حضر الاحتفالية الكاتب الصحفي حلمي النمنم وزير الثقافة، وجمال الشوبكي سفير دولة فلسطين ومندوبها لدى الجامعة العربية، ولفيف من كبار المثقفين الفلسطينيين والمصريين. من أبرزهم إبراهيم عبدالمجيد، محمد المنسي قنديل، ناهد صلاح، منى سلمان، هشام أصلان، سارة السهيل، طارق امام، عبير صنصور، يوسف القدرة، لطيفة يوسف ولفيف من النقاد والأدباء والسينمائيين والباحثين الفلسطينيين.